الجمعة 22 نوفمبر 2024

القيروان ناحية عراقية في محافظة نينوى

موقع أيام نيوز

القيروان هي ناحية عراقية تقع في محافظة نينوى، على بعد حوالي 40 كيلومترًا جنوب غرب مدينة الموصل. تبلغ مساحة الناحية حوالي 100 كيلومتر مربع، ويسكنها حوالي 30 ألف نسمة، غالبيتهم من العرب.

تتميز القيروان بموقعها الاستراتيجي، حيث تقع على ضفاف نهر دجلة، وتحيط بها الجبال من جميع الجهات. كما تتميز بطبيعتها الخلابة، حيث تنتشر فيها البساتين والوديان. كما تضم العديد من المواقع الأثرية والتاريخية.

التاريخ

تعود أصول القيروان إلى العصر الآشوري، حيث كانت تسمى في ذلك الوقت "باج". كما كانت عاصمة للعديد من الدول والحضارات الأخرى، مثل الإمبراطورية البيزنطية والدولة العثمانية.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

السكان

يبلغ عدد سكان ناحية القيروان حوالي 30 ألف نسمة، ويمثلون العديد من المجموعات العرقية والدينية، مثل العرب والتركمان والسريان والآشوريين.

الاقتصاد

يعتمد اقتصاد ناحية القيروان بشكل أساسي على الزراعة والثروة الحيوانية والسياحة. كما ينتشر في الناحية العديد من المصانع، مثل مصانع الألبسة ومصانع الأحذية.

السياحة

تعتبر القيروان وجهة سياحية مهمة في العراق، وذلك بفضل موقعها الاستراتيجي وطبيعتها الخلابة وتاريخها العريق. ومن أهم المعالم السياحية في الناحية:

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
  • عين ماء القيروان: وهي عين ماء مالحة تعيش فيها الأسماك وتتميز بانها من اصفى عيون العراق رغم ملوحة ماءها، وتسقى منها المئات من بساتين التين والزيتون والرمان.
  • مقام الشيخ عارف: وهو مقام ديني قديم يعود إلى العصر العثماني.
  • تل وادي الكفل: وهو تل أثري يقع في الجزء الشمالي من الناحية. يعود تاريخ التل إلى العصر الآشوري.

المستقبل

تسعى القيروان إلى النهوض من جديد بعد سنوات من الحړب والصراع. وتخطط الحكومة العراقية لتطوير الناحية وجعلها وجهة سياحية مهمة.

خاتمة

ناحية القيروان هي ناحية عراقية مميزة تقع في محافظة نينوى. تتميز القيروان بموقعها الاستراتيجي وطبيعتها الخلابة وتاريخها العريق. كما تسعى الحكومة العراقية إلى تطوير الناحية وجعلها وجهة سياحية مهمة.