قرية الركعا في السعودية قرية تراثية في الصحراء
قرية الركعا هي قرية سعودية تقع في منطقة الحدود الشمالية وتبعد حوالي 140 كيلومترا عن مدينة رفحاء. تعود أصول القرية إلى قبيلة شمر وهي واحدة من أقدم القرى في المنطقة.
تتميز قرية الركعا بموقعها الجغرافي حيث تقع في الصحراء. كما تتميز القرية بطبيعتها الخلابة حيث تحيط بها الكثبان الرملية والأشجار.
تضم قرية الركعا العديد من المعالم التراثية منها
منازل الطين القديمة حيث تتميز القرية بمنازلها القديمة المصنوعة من الطين.
البيوت الطينية حيث تتميز القرية ببيوتها الطينية القديمة التي تم ترميمها حديثا.
المساجد القديمة حيث تضم القرية العديد من المساجد القديمة التي تم بناؤها في القرن التاسع عشر الميلادي.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الكثبان الرملية حيث تنتشر الكثبان الرملية في جميع أنحاء المنطقة.
الأشجار حيث تنمو بعض الأشجار في المنطقة مثل النخيل والسمر.
أهمية قرية الركعا
قرية الركعا هي قرية تراثية مهمة تستحق العناية والاهتمام فهي تعكس تاريخ وثقافة المنطقة. ويجب على الجهات المعنية العمل على الحفاظ على القرية من الإهمال وذلك للحفاظ على هذه القرية التراثية من الاندثار.
بعض التوصيات لتحسين وضع قرية الركعا
فيما يلي بعض التوصيات لتحسين وضع قرية الركعا
تخصيص ميزانية من الحكومة السعودية لصيانة المعالم التراثية في القرية.
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
دعم جهود أهالي قرية الركعا للحفاظ على القرية.
إذا تم تنفيذ هذه التوصيات فإنها ستساهم في تحسين وضع قرية الركعا وجعلها وجهة سياحية مهمة في المنطقة.
خاتمة
قرية الركعا هي قرية تراثية مهمة تستحق الزيارة فهي تعكس تاريخ وثقافة المنطقة. ويجب على الجهات المعنية العمل على الحفاظ على القرية من الإهمال وذلك للحفاظ على هذه القرية التراثية من الاندثار.
سبب تسمية قرية الركعا بهذا الاسم
يعود سبب تسمية قرية الركعا بهذا الاسم إلى كثرة الرغوة في حليب الإبل التي كانت ترعى على الاعشاب المعروفة في ذلك الوقت مثل المليح والرغل والروثة.
