الجمعة 22 نوفمبر 2024

كل ما تريد معرفته عن المدرسة الوطنية للإدارة

موقع أيام نيوز

المدرسة الوطنية للإدارة (ENA) هي مدرسة عليا جزائرية تقع في حيدرة بالجزائر العاصمة. تأسست المدرسة في عام 1964 بهدف إعداد موظفي الخدمة المدنية الجزائرية.

تمنح المدرسة شهادة مهندس دولة في الإدارة، وهي شهادة معادلة للدرجة الجامعية الأولى. تستمر الدراسة في المدرسة لمدة ثلاث سنوات، وتغطي مختلف جوانب الإدارة العامة، بما في ذلك:

  • القانون الإداري
  • المالية العامة
  • الاقتصاد العام
  • علم الإدارة
  • العلوم السياسية
  • اللغات الأجنبية

تضم المدرسة هيئة تدريسية من الأساتذة الجامعيين والخبراء من مختلف القطاعات الحكومية. كما تتعاون المدرسة مع العديد من المؤسسات الدولية، بما في ذلك المعهد الدولي للإدارة العامة (IIAP) والاتحاد الدولي للإدارة العامة (IIPA).

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

تلعب المدرسة الوطنية للإدارة دورًا مهمًا في تطوير الإدارة العامة في الجزائر. كما تساهم المدرسة في إعداد الكوادر الإدارية الشابة المؤهلة لقيادة البلاد في المستقبل.

القبول والتسجيل

يتم قبول الطلاب في المدرسة الوطنية للإدارة من خلال امتحان وطني يعقد كل عام. يتكون الامتحان من ثلاثة أجزاء:

  • الاختبار الكتابي: يشمل أسئلة في الرياضيات والعلوم واللغة العربية واللغة الفرنسية.
  • الاختبار الشفوي: يشمل أسئلة في القانون والاقتصاد والإدارة العامة.
  • الاختبار النفسي: يهدف إلى تقييم شخصية الطالب واستعداده للدراسة في المدرسة.

خريجو المدرسة الوطنية للإدارة

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

خريجي المدرسة الوطنية للإدارة هم من بين الكفاءات الإدارية البارزة في الجزائر. يشغل العديد من خريجي المدرسة مناصب قيادية في مختلف القطاعات الحكومية، بما في ذلك:

  • الوزراء
  • كبار المسؤولين في الإدارة المركزية
  • رؤساء المؤسسات العمومية

المستقبل

تسعى المدرسة الوطنية للإدارة إلى أن تكون منارة للعلم والمعرفة في مجال الإدارة العامة. كما تسعى المدرسة إلى تعزيز تعاونها مع المؤسسات الدولية، وذلك من أجل تطوير برامجها التعليمية وتعزيز مكانتها على المستوى الإقليمي والدولي.