قصة فيلم Indiana Jones and the Last Crusade
في عام 1938 يبدأ الفيلم بمغامرة لإنديانا جونز في محاولة لاستعادة تمثال ذهبي صغير من مجموعة من النازيين. أثناء الهروب يتلقى إندي رسالة من صديق قديم تخبره أن والده هنري جونز الأب شون كونري وهو عالم دين قديم اختطف أثناء بحثه عن الكأس المقدسة.
بمساعدة صديق إندي سالاه جون رايز ديفيز يسافر إندي إلى البندقية حيث كان هنري يبحث عن فرسان المعبد الذين يعتقد أنهم يحمون الكأس المقدسة. هناك يجد إندي دفتر ملاحظات هنري الذي يحتوي على أدلة حول مكان وجود الكأس.
يتبع إندي الخرائط والملاحظات في دفتر هنري مما يقوده إلى سلسلة من المواقع في جميع أنحاء أوروبا بما في ذلك ألمانيا والنمسا وتركيا. يواجه إندي على طول الطريق مجموعة متنوعة من الأعداء بما في ذلك النازيين بقيادة فالتور اليان غراي وأتباع فون ستروك جوليان غلوفر النازي الذي يريد الحصول على الكأس لحياة أبدية.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
في المعبد يجب على إندي وهنري حل سلسلة من الألغاز للوصول إلى الكأس. في النهاية يجدونها ولكن يتم خداعهم من قبل فون ستروك الذي يشرب من الكأس ويعتقد أنه أصبح خالدا. ومع ذلك فبدلا من الخلود يتحول فون ستروك إلى غبار.
يختار إندي وهنري عدم شرب من الكأس وينفجر المعبد بعد فترة وجيزة. ينجو إندي وهنري ويسافرون معا تاركين الكأس المقدسة وراءهم.
فيلم Indiana Jones and the Last Crusade هو فيلم مغامرات كوميدي مليء بالإثارة والتشويق. تم الإشادة به لإخراجه وتمثيله وموسيقاه وقد حقق نجاحا تجاريا كبيرا. كما أنه يعتبر تكملة جيدة للفيلمين السابقين في سلسلة Indiana Jones.
