قصة فيلم Blade Runner

تدور أحداث الفيلم في عام 2019، في مدينة لوس أنجلوس المستقبلية، التي أصبحت مدينة مزدحمة وملوثة.

في هذه المدينة، يعيش البشر جنبًا إلى جنب مع الروبوتات، التي تسمى "الريبليكانتس".

تُصنع الروبوتات لتكون شبيهة بالبشر تمامًا، ولكنها غير قادرة على الشعور بالعواطف أو التفكير بشكل مستقل.

في الفيلم، يُكلف المحقق ريك ديكارد (هاريسون فورد) بمهمة إلقاء القبض على مجموعة من الروبوتات الهاربين، الذين يُعتقد أنهم خطېرون على البشر.

يتبع ديكارد الروبوتات إلى مدينة لوس أنجلوس، حيث يواجه صراعًا أخلاقيًا، فهو يدرك أن الروبوتات قد تكون أكثر إنسانية من البشر.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

في النهاية، يتمكن ديكارد من القضاء على جميع الروبوتات الهاربين، لكنه يترك روبوتًا واحدًا على قيد الحياة، وهو روبوت امرأة تدعى ريبلي (شون يونغ).

ينتهي الفيلم بديكارد وهو يغادر لوس أنجلوس، وهو يشعر بالارتباك بشأن ما إذا كان قد فعل الشيء الصحيح.

فيما يلي بعض التفاصيل الإضافية عن الفيلم:

المخرج: ريدلي سكوت
كاتب السيناريو: هاريسون فوربس، وألان إي. مور، وفيل هيتشينغز
المنتج: هاريسون فوربس، وإيان فريدلاند
تاريخ الإصدار: 25 يونيو 1982
مدة العرض: 117 دقيقة
النوع: أكشن، خيال علمي، غموض
استقبال النقاد: حظي الفيلم بإشادة كبيرة من النقاد، وحصل على العديد من الجوائز، بما في ذلك جائزة الأوسكار لأفضل تصميم إنتاج.

الممثلون:

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.