قصة فيلم Mr. Smith Goes to Washington
Mr. Smith Goes to Washington هو فيلم درامي سياسي أمريكي عام 1939 من إخراج فرانك كابرا. يروي الفيلم قصة جيفرسون سميث جيمس ستيوارت وهو رجل شاب بسيط من ولاية ويسكونسن يتم تعيينه في مجلس الشيوخ الأمريكي بعد ۏفاة والده.
يشعر سميث بالحماس لتمثيل شعبه في واشنطن العاصمة. يعتقد أنه يمكنه إحداث فرق في العالم من خلال العمل الجاد والصدق.
سرعان ما يجد سميث نفسه في مواجهة الفساد في واشنطن. يحاول أعضاء مجلس الشيوخ الآخرون إقناعه بالتخلي عن معتقداته لكن سميث يرفض.
يقرر سميث إلقاء خطاب في مجلس الشيوخ يكشف عن الفساد. يتسبب الخطاب في ضجة كبيرة ويؤدي إلى تحقيق في القضية.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الموضوعات
يتناول فيلم السيد سميث يذهب إلى واشنطن العديد من الموضوعات المهمة بما في ذلك
المثل العليا يروي الفيلم قصة رجل يؤمن بالمثل العليا ويقاتل من أجلها حتى النهاية.
الفساد يصور الفيلم الفساد في الحكومة وكيف يمكن أن يضر بالشعب.
الأمل يبعث الفيلم برسالة أمل مفادها أن الخير يمكن أن ينتصر في النهاية.
التقييم
يعتبر فيلم السيد سميث يذهب إلى واشنطن من كلاسيكيات السينما الأمريكية. وقد تم الإشادة بالفيلم لتصويره المؤثر للمثل العليا والفساد والأمل.
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
تم تصوير الفيلم في عام 1939 وهو من إخراج فرانك كابرا.
فاز الفيلم بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم.
يعتبر الفيلم أحد أفضل أفلام فرانك كابرا.
بعض النقاط البارزة في الفيلم
أداء جيمس ستيوارت في الفيلم هو أداء رائع.
الخطاب الذي يلقيه سميث في مجلس الشيوخ هو أحد أكثر المشاهد المؤثرة في تاريخ السينما.
الرسالة الإنسانية للفيلم هي رسالة قوية وإيجابية.
خاتمة
فيلم السيد سميث يذهب إلى واشنطن هو فيلم مؤثر وملهم يبعث برسالة أمل في عالم مضطرب.
