قصة فيلم Rebecca
Rebecca هو فيلم دراما نفسية أمريكي عام 1940 من إخراج ألفريد هيتشكوك وبطولة ليلي جيمس ولورنس أوليفييه. يروي الفيلم قصة امرأة شابة تتزوج من رجل ثري أرمل، وتجد نفسها تعيش في ظل زوجته السابقة، ريبيكا.
الشخصيات الرئيسية:
- المربية: امرأة شابة، تتزوج من رجل ثري أرمل.
- ماكسيم دي وينتر: رجل ثري أرمل، يتزوج من المربية.
- ريبيكا: زوجة ماكسيم السابقة، التي ماټت في حاډث.
القصة:
تتزوج المربية من ماكسيم دي وينتر، رجل ثري أرمل، ويعيشان في قصره الريفي، ماندرلي.
في البداية، تشعر المربية بالسعادة، لكنها سرعان ما تجد نفسها تعيش في ظل زوجة ماكسيم السابقة، ريبيكا.
تجد المربية أن ريبيكا لا تزال حاضرة في حياة ماكسيم وموظفيه. ترى صورها في كل مكان، وتسمع موظفيه يتحدثون عنها.
تبدأ المربية في الشك في أن ريبيكا لم تمت، وأنها تحاول الاڼتقام منها.
في النهاية، تكتشف المربية أن ريبيكا ماټت بالفعل، وأن ماكسيم هو الذي يحافظ على ذكراها.
تواجه المربية ماكسيم، ويخبرها أنه لا يزال يحب ريبيكا.
تترك المربية ماندرلي، وتعود إلى حياتها السابقة.
الرسالة:
يروي فيلم Rebecca قصة الحب والفقدان والخۏف. يسلط الضوء على أهمية التغلب على الماضي، ويحذر من مخاطر الاستحواذ.
التقييم:
يعتبر فيلم Rebecca من أفضل أفلام ألفريد هيتشكوك. وقد تم الإشادة به لتصويره المؤثر للحب والفقدان والخۏف، وأداء الممثلين المميزين، وخاصة ليلي جيمس.
بعض النقاط البارزة:
- أداء ليلي جيمس المميز في دور المربية.
- القصة المؤثرة التي تثير التعاطف مع الشخصيات.
- التصوير السينمائي المبهر الذي يجسد أجواء الړعب والغموض.
خاتمة:
فيلم Rebecca هو فيلم مؤثر ومثير للتفكير، يبعث برسالة مهمة.
