الجمعة 27 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة مسلسل عودة الى المنزل

موقع أيام نيوز

مسلسل "عودة إلى المنزل" التركي هو مسلسل درامي رومانسي ، عُرض في عام 2016. المسلسل من بطولة الممثلة التركية "توبا بويوكستون" والممثل التركي "مراد يلدريم"، وإخراج المخرج التركي "سيركان تشاي أوغلو".

تدور أحداث المسلسل في مدينة إسطنبول، وتروي قصة "داليا" (توبا بويوكستون)، وهي فتاة جميلة تعيش حياة بسيطة مع عائلتها. تتعرض داليا لحاډث سيارة غامض، تفقد على إثره الذاكرة.

بعد الحاډث، تنتقل داليا للعيش مع عائلة "علي" (مراد يلدريم)، وهو رجل ثري وقوي. تشعر داليا بقربها من علي، وتبدأ في الشعور بمشاعر تجاهه.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

في الوقت نفسه، يحاول علي أن يكشف سر داليا، ويساعدها على استعادة ذاكرتها.

تواجه داليا وعلي العديد من الصعوبات في طريقهما إلى الحب. حيث تحاول عائلة علي أن تمنع العلاقة بينهما، كما تحاول داليا أن تتذكر ماضيها الغامض.

حقق المسلسل نجاحًا كبيرًا في تركيا والعالم العربي. وقد أشاد النقاد بالأداء التمثيلي القوي لتوبا بويوكستون ومراد يلدريم، وكذلك بالقصة الرومانسية المشوقة.

المسلسل من تأليف وسيناريو "إبراهيم أوزدمير"، وإخراج المخرج التركي "سيركان تشاي أوغلو".

الاختلافات بين المسلسلين

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

هناك بعض الاختلافات الرئيسية بين المسلسلين اللبناني والتركي. حيث أن المسلسل اللبناني يروي قصة أكثر غموضًا وإثارة، حيث يتمحور حول سلسلة من الچرائم الغامضة. أما المسلسل التركي فهو يروي قصة أكثر رومانسية، حيث يتمحور حول قصة حب تجمع بين رجل وامرأة.

بالإضافة إلى ذلك، يختلف أسلوب التصوير والإخراج بين المسلسلين. حيث أن المسلسل اللبناني يعتمد على أسلوب التصوير الواقعي، أما المسلسل التركي فهو يعتمد على أسلوب التصوير الدرامي.

رأيي الشخصي

أرى أن المسلسل اللبناني أكثر متعة وتشويقًا من المسلسل التركي. وذلك لأن المسلسل اللبناني يتميز بقصة أكثر غموضًا وإثارة، بالإضافة إلى أداء تمثيلي قوي من الممثلين.

أما المسلسل التركي فهو مسلسل رومانسي جميل، ولكنه لا يتمتع بنفس مستوى الإثارة والتشويق الذي يتمتع به المسلسل اللبناني.