قصة فيلم Dragged Across Concrete
تدور أحداث فيلم "Dragged Across Concrete" حول بريت ريدجمان (ميل جيبسون) وأنتوني لوراستي (فينس فون)، وهما شرطيان في لوس أنجلوس يتعرضان للاعتقال بعد أن قاما بتعذيب رجل أثناء عملية اعتقال.
يبدأ الفيلم بريدجمان ولوراستي وهما يقومان بعملية تفتيش في الحي الفقير في لوس أنجلوس. يصادفون رجلاً يُدعى روي تريشر (دون جونسون)، ويعتقدان أنه يبيع المخډرات.
يقوم ريدجمان ولوراستي بتعذيب تريشر للحصول على معلومات عنه. يُجبر تريشر على الاعتراف ببيع المخډرات، لكن ريدجمان ولوراستي يعلم أن تريشر بريء.
يتم تصوير ريدجمان ولوراستي أثناء تعذيب تريشر، ويتم نشر الفيديو على الإنترنت. يتم تعليق ريدجمان ولوراستي من العمل، ويواجهان احتمال السچن.
يقرر ريدجمان ولوراستي الاڼتقام من الأشخاص الذين خانوهم. يتعاونان مع رجل عصابات يدعى ريك (مايك كولتر)، ويخططان لسړقة أموال من رجل أعمال فاسد يدعى غابرييل باك (توم أرنولد).
في النهاية، يتمكن ريدجمان ولوراستي من سړقة الأموال، لكنهما يواجهان باك ورجاله. ېقتل ريدجمان باك، ويتمكنان من الفرار.
يتناول فيلم "Dragged Across Concrete" مجموعة متنوعة من الموضوعات، بما في ذلك:
- العدالة: يروي الفيلم قصة شخصين يحاولان تحقيق العدالة في عالم فاسد.
- القانون: يسلط الفيلم الضوء على أهمية القانون والنظام.
- الفساد: يروي الفيلم قصة الفساد في نظام الشرطة.
النقد والاستقبال
لقى فيلم "Dragged Across Concrete" استقبالًا نقديًا مختلطًا. أشاد بعض النقاد بالفيلم لأداء الممثلين وإخراجه، لكنهم انتقدوا العڼف المفرط في الفيلم.
أهمية الفيلم
يعد فيلم "Dragged Across Concrete" فيلمًا مهمًا لأنه يتناول مواضيع مهمة مثل العدالة والقانون والفساد. الفيلم هو تذكير بأن العدالة يمكن أن تكون صعبة المنال، وأن القانون والنظام يمكن أن يكونا هشين، وأن الفساد يمكن أن يكون مدمرًا.
في الختام
فيلم "Dragged Across Concrete" هو فيلم أكشن مثير يتناول مواضيع مهمة. الفيلم مدعوم بأداء قوي من الممثلين، ويقدم قصة مٹيرة للاهتمام عن العدالة والقانون والفساد.