قصة فيلم Machete Kills

تدور أحداث فيلم "Machete Kills" حول ماشيتي كورتز (داني تريجو)، وهو قاټل محترف سابق تم تكليفه بمهمة قتل الرئيس المكسيكي الجديد، سيناتور ميك مكدونالدز (دون جونسون).

يوافق ماشيتي على المهمة، لكنه سرعان ما يكتشف أن الرئيس مكدونالدز ليس هدفه الحقيقي. الهدف الحقيقي هو رجل يدعى لوثر فوز (ميل جيبسون)، وهو زعيم إرهابي دولي يخطط لشن هجوم على الولايات المتحدة.

يسافر ماشيتي إلى المكسيك، حيث يلتقي بمجموعة من الحلفاء، بما في ذلك ملكة جمال المكسيك السابقة (إسا ري)، وقاټلة محترفة تدعى تشيتا (ميليسا ليو)، ورئيس سابق للولايات المتحدة (جيمس بيلوش).

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

يتمكن ماشيتي من الوصول إلى لوثر فوز، ويتمكن من قټله. ومع ذلك، يكشف لوثر فوز أن لديه خططًا أخرى، حيث يفجر نفسه، مما يؤدي إلى ټدمير مدينة مكسيكو.

في النهاية، يتمكن ماشيتي من إنقاذ الرئيس مكدونالدز، ويعود إلى الولايات المتحدة.

يتناول فيلم "Machete Kills" مجموعة متنوعة من الموضوعات، بما في ذلك:

الخير مقابل الشړ: يدور الفيلم حول الصراع بين الخير والشړ. ماشيتي هو رمز للخير، بينما لوثر فوز هو رمز للشړ.
الوطنية: يسلط الفيلم الضوء على أهمية الوطنية. يدافع ماشيتي عن الولايات المتحدة من ټهديد لوثر فوز.
الكوميديا السوداء: يحتوي الفيلم على الكثير من الكوميديا السوداء.

النقد والاستقبال

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

لقى فيلم "Machete Kills" استقبالًا نقديًا مختلطًا. أشاد بعض النقاد بالفيلم لأسلوبه المرح والدعابة السوداء. انتقد بعض النقاد الفيلم لكونه عنيفًا ودمويًا للغاية.

أهمية الفيلم

يعد فيلم "Machete Kills" فيلمًا مهمًا لأنه يتبع قصة ماشيتي كورتز، وهو شخصية محبوبة من قبل العديد من الأشخاص. الفيلم هو أيضًا مثال جيد على أسلوب أفلام روبرت رودريغز المميز، والذي يجمع بين العڼف والكوميديا السوداء.