قصة فيلم Lethal Weapon 4

تدور أحداث فيلم Lethal Weapon 4 عام 1998 حول الشرطيين مارتن ريجز (ميل جيبسون) وروجيه مورتيمر (داني غلوفر)، اللذان يتعاونان مرة أخرى لحل قضية دولية خطېرة.

يبدأ الفيلم بـ ريجز وهو يحاول التكيف مع الحياة كزوج وأب. يواجه صعوبة في التوفيق بين عمله ومسؤولياته الأسرية.

في هذه الأثناء، يحقق مورتيمر في قضية تهريب أسلحة، ويجد أن القضية ترتبط بعصابة صينية إجرامية. يتعاون ريجز مع مورتيمر في التحقيق، ويجد أن العصابة تخطط لاغتيال السفير الصيني في الولايات المتحدة.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

يحاول ريجز ومورتيمر منع الاغتيال، لكنهم يواجهون العديد من التحديات. يواجهون العصابة الصينية، وكذلك الحكومة الصينية، التي لا تريد أن تثير التوترات الدبلوماسية.

في النهاية، ينجح ريجز ومورتيمر في منع الاغتيال، ويثبتان أنهما لا يزالان قادرين على العمل معًا بنجاح.

يتناول فيلم Lethal Weapon 4 مجموعة متنوعة من الموضوعات، بما في ذلك:

الصداقة: يسلط الفيلم الضوء على أهمية الصداقة والدعم في أوقات الأزمات.
الأسرة: يوضح الفيلم أهمية الأسرة والدعم الأسري في أوقات الأزمات.
العنصرية: يعالج الفيلم موضوع العنصرية في المجتمع الأمريكي.

النقد والاستقبال

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

لقى فيلم Lethal Weapon 4 استقبالًا نقديًا إيجابيًا بشكل عام. أشاد النقاد بالفيلم لتصويره للصداقة والأسرة والعنصرية.

أهمية الفيلم

يعد فيلم Lethal Weapon 4 فيلمًا مهمًا لأنه يسلط الضوء على موضوع العنصرية في المجتمع الأمريكي. الفيلم يوضح أن العنصرية لا تزال مشكلة في المجتمع الأمريكي، وأنه يمكن أن يكون لها عواقب وخيمة.