قصة فيلم Ransom

تدور أحداث فيلم Ransom عام 1996 حول Tom Mullen (Mel Gibson)، وهو رجل أعمال ثري، يخطف ابنه البالغ من العمر 9 سنوات، شون (براولي نولتي)، من قبل عصابة.

يطلب الخاطفون 10 ملايين دولار مقابل عودة شون. يوافق Mullen على دفع الفدية، لكن الشرطة ترفض، معتقدة أن ذلك سيشجع المزيد من عمليات الاختطاف.

يقرر Mullen العمل بمفرده لتحرير ابنه. يتواصل مع الخاطفين ويوافق على دفع الفدية، لكنه يضع خطة لتسليم أموال مزيفة.

في اليوم المحدد للتسليم، يتم اختطاف Mullen أيضًا. يتمكن من الهروب ويتمكن من تحرير ابنه.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

في النهاية، يتم القبض على الخاطفين ويحكم عليهم بالسجن. يعود شون إلى والديه ويعيشون حياة طبيعية.

يتناول فيلم Ransom مجموعة متنوعة من الموضوعات، بما في ذلك:

الحب: يسلط الفيلم الضوء على أهمية الحب بين الآباء والأبناء.
العائلة: يوضح الفيلم أهمية العائلة والدعم الأسري في أوقات الأزمات.
الچريمة: يصور الفيلم عالم الچريمة بشكل واقعي.

النقد والاستقبال

لقى فيلم Ransom استقبالًا نقديًا إيجابيًا بشكل عام. أشاد النقاد بالفيلم لتصويره للحب والعائلة والچريمة، بينما انتقد آخرون الفيلم لعدم وجوده أي عنصر جديد.

أهمية الفيلم

يعد فيلم Ransom فيلمًا مهمًا لأنه يسلط الضوء على موضوع الحب بين الآباء والأبناء. الفيلم يوضح أن الحب بين الآباء والأبناء يمكن أن يتجاوز أي شيء.