قصة فيلم The Pursuit of Happyness

يبدأ الفيلم في عام 1981، حيث يعيش كريستوفر غاردنر (سميث) وزوجته ليندا (ثيدا بارلو) في سان فرانسيسكو. لديهم ابن صغير يدعى كريستوفر جونيور (جيدن سميث).

يحلم كريستوفر بفتح شركة استشارات مالية خاصة به، لكنه يكافح لكسب المال. يجد وظيفة كمندوب مبيعات لمنتجات طبية، لكنه يتم طرده بعد فترة وجيزة.

في هذه الأثناء، تترك ليندا كريستوفر وابنهما وتنتقل إلى نيويورك. يكافح كريستوفر لرعاية ابنه بمفرده، ويعيشون في ملجأ للمشردين.

يحصل كريستوفر أخيرًا على وظيفة في شركة سميث بارني، وهي شركة استثمارية. لكنه لا يُدفع مقابل عمله إلا بعد أن يبيع سهمًا، وهو أمر يصعب تحقيقه.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

يواصل كريستوفر العمل بجد، ويتمكن أخيرًا من بيع السهم. يحصل على مكافأة قدرها 25,000 دولار، وهو ما يكفي لبدء شركته الخاصة.

يحقق كريستوفر نجاحًا في شركته، ويتمكن من توفير حياة أفضل لابنه. يكبر كريستوفر جونيور ويذهب إلى الكلية، ويحقق أيضًا نجاحًا في حياته المهنية.

الموضوعات الرئيسية في فيلم The Pursuit of Happyness

الحب: يوضح الفيلم أهمية الحب، وكيف يمكن أن يساعد الناس على التغلب على أي عقبة.
الأمل: يبعث الفيلم الأمل في إمكانية تحقيق الأحلام، حتى من خلال مواجهة التحديات.
المثابرة: يوضح الفيلم أهمية المثابرة، وكيف يمكن أن يؤدي إلى النجاح.

الاستقبال

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

تلقى فيلم The Pursuit of Happyness مراجعات إيجابية من النقاد، الذين أشادوا بالأداءات والقصة والإلهام. فاز الفيلم بالعديد من الجوائز، بما في ذلك جائزة Golden Globe Award لأفضل ممثل - فيلم درامي لويل سميث.

كان الفيلم أيضًا ناجحًا في شباك التذاكر، حيث حقق أرباحًا تزيد عن 307 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.