قصة مسلسل الحرير المخملي
تدور أحداث المسلسل حول عائلة المخملية، وهي عائلة ثرية تمتلك العديد من الأراضي الزراعية في مدينة الفيوم. تبدأ القصة عام 1980، وتنتهي عام 2000.
تتكون عائلة المخملية من الباشا عبد الرحيم، وزوجته نوال، وأبنائه محمود، زينة، ممدوح، ورقية.
- الباشا عبد الرحيم: هو الرأس الكبير للعائلة، وهو رجل كريم وعادل، لكنه ضعيف الإرادة.
- نوال: هي امرأة قوية الإرادة، ولكنها متسلطة وقاسېة.
- محمود: هو الابن الأكبر للعائلة، وهو رجل فاسد وطمّاع. يحاول الاستيلاء على ثروة العائلة، ويتحالف مع مرتضى الصحار، وهو رجل أعمال شرير.
- زينة: هي ابنة الباشا عبد الرحيم، وهي فتاة طموحة وقوية الإرادة. تسعى للحصول على الماجستير في الصحافة، وتحلم بأن تصبح صحفية مشهورة.
- ممدوح: هو ابن الباشا عبد الرحيم، وهو رجل طيب القلب ورومانسي. يقع في حب فريدة، وهي فتاة فقيرة من قرية مجاورة.
- رقية: هي ابنة الباشا عبد الرحيم، وهي فتاة جميلة ولطيفة. تقع في حب مصطفى، وهو شاب فقير يعمل في معمل الحرير.
تواجه عائلة المخملية العديد من التحديات خلال أحداث المسلسل، بما في ذلك الصراع على السلطة والثروة، والحب والرومانسية، والعلاقات الأسرية.
في النهاية، ينتصر الخير على الشړ، وتفوز عائلة المخملية بالسعادة.
ملخص الأحداث
في عام 1980، تتزوج نوال، ابنة عم الباشا عبد الرحيم، منه. لديها ابنان من زواجها السابق، محمود ورقية. تصبح نوال زوجة أب شريرة لزينة وممدوح، وتحاول السيطرة على عائلة المخملية.
يحاول محمود الاستيلاء على ثروة العائلة، ويتحالف مع مرتضى الصحار، وهو رجل أعمال شرير. يحاول مرتضى الاستيلاء على الأراضي الزراعية لعائلة المخملية، ويخطط لقتل الباشا عبد الرحيم.
تسعى زينة للحصول على الماجستير في الصحافة، وتحلم بأن تصبح صحفية مشهورة. تواجه العديد من التحديات في حياتها، بما في ذلك محاولات محمود الاستيلاء على ثروة العائلة، ومعارضة والدتها نوال لها.
يقع ممدوح في حب فريدة، وهي فتاة فقيرة من قرية مجاورة. تواجه علاقتهما العديد من التحديات، بما في ذلك معارضة والدته نوال، ورفض عائلة فريدة لزواجهما.
تقع رقية في حب مصطفى، وهو شاب فقير يعمل في معمل الحرير. تواجه علاقتهما العديد من التحديات، بما في ذلك معارضة والدها الباشا عبد الرحيم، ورفض عائلة مصطفى لزواجهما.
في النهاية، ينتصر الخير على الشړ، وتفوز عائلة المخملية بالسعادة. يتزوج محمود من فريدة، ويتزوج ممدوح من رقية. ېموت مرتضى الصحار، ويتراجع محمود عن خططه للاستيلاء على ثروة العائلة. تصبح زينة صحفية مشهورة، وتعيش حياة سعيدة مع زوجها وعائلتها.
