الجمعة 27 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة فيلم Who Says I Can't Ride a Rainbow!

موقع أيام نيوز

من يقول أنني لا أستطيع ركوب قوس قزح! هو فيلم دراما عائلي أمريكي صدر عام 1971 من إخراج إدوارد أندرو مان وبطولة جاك كلوجمان. الفيلم مستوحى من القصة الحقيقية لبارني مورويتز، الذي "كافح للحفاظ على اسطبل خيول في قرية غرينتش".

يدور الفيلم حول بارني (كلوجمان)، الذي يمتلك آخر مزرعة عاملة في مانهاتن. لعدة أسباب، قررت سلطات المدينة إغلاقها. يتم التخطيط لحدث خاص لزيادة الوعي وجمع الأموال للحفاظ عليها.

يحاول بارني إقناع السلطات بأهمية المزرعة للمجتمع، خاصة للأطفال المحرومين الذين يستفيدون من برامج ركوب الخيل. تواجه بارني العديد من التحديات في جهوده، بما في ذلك البيروقراطية الحكومية وصعوبات جمع الأموال الكافية.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

ومع ذلك، فإن عزيمة بارني وحب الأطفال للمزرعة تلهم العديد من أفراد المجتمع للمشاركة في مساعدته. مع مرور الوقت، يتحول التحدي إلى حركة شعبية تحظى بدعم كبير.

الشخصيات الرئيسية:

  • بارني: مالك المزرعة العامل الأخيرة في مانهاتن.
  • ماري لي: شقيقة بارني الداعمة.
  • أنجيل: مراهق محلي يساعد بارني في المزرعة.
  • دايفيد: شاب يتطوع لمساعدة بارني.
  • كيفن: طفل يستفيد من برامج ركوب الخيل في المزرعة.

المواضيع الرئيسية:

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
  • المجتمع: يتناول الفيلم موضوع المجتمع وأهمية الحفاظ على أماكن التجمع للناس.
  • الأطفال: يركز الفيلم أيضًا على موضوع الأطفال وحقهم في الوصول إلى الفرص الترفيهية والتعليمية.
  • العزيمة: يُظهر الفيلم أن العزيمة والتصميم يمكنهما التغلب على أي عقبة.

الاستقبال:

تلقى فيلم من يقول أنني لا أستطيع ركوب قوس قزح! مراجعات إيجابية من النقاد، الذين أشادوا بالأداءات والقصة. كما فاز الفيلم بجائزة كبرى في مهرجان نيويورك السينمائي.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

كان الفيلم ناجحًا أيضًا تجاريًا، حيث حقق أرباحًا جيدة في شباك التذاكر.

الأهمية الثقافية:

من يقول أنني لا أستطيع ركوب قوس قزح! لا يزال فيلمًا محبوبًا حتى اليوم. إنه تذكير بأهمية الأماكن العامة والفرص الترفيهية، خاصة بالنسبة للأطفال.

يُظهر الفيلم أيضًا قوة المجتمع والقدرة التي يتمتع بها الأفراد العاديون لإحداث تغيير إيجابي.