الجمعة 27 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة فيلم High Crimes

موقع أيام نيوز

تدور أحداث الفيلم حول كلير كوبيك (جود)، وهي محامية ناجحة، تعيش حياة سعيدة مع زوجها وطفليها.

يتغير كل شيء عندما يتم القبض على زوجها توم كوبيك (كافيزل) پتهمة ارتكاب جرائم قتل جماعية في السلفادور في عام 1988.

ترفض كلير في البداية تصديق أن زوجها مذنبا، لكنها تضطر إلى إعادة النظر في موقفها عندما تظهر أدلة جديدة تشير إلى أنه قد يكون مذنبًا.

تقرر كلير الدفاع عن زوجها، وتتعاون مع تشارلي غريمس (فريمان)، وهو محامٍ متمرس، على أمل إثبات براءته.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

الشخصيات الرئيسية:

  • كلير كوبيك: محامية ناجحة، تدافع عن زوجها المتهم بجرائم قتل جماعية.
  • توم كوبيك: زوج كلير، المتهم بجرائم قتل جماعية.
  • تشارلي غريمس: محامي متمرس، يساعد كلير في الدفاع عن زوجها.

المواضيع الرئيسية:

  • الزواج: يتناول الفيلم موضوع الزواج، وكيف يمكن أن يتعرض للاختبار في الأوقات الصعبة.
  • العدالة: يركز الفيلم أيضًا على موضوع العدالة، وكيف يمكن أن تكون غير عادلة في بعض الأحيان.
  • الأمل: يُظهر الفيلم أن الأمل دائمًا موجود، حتى في أكثر المواقف اليأس.

الاستقبال:

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

تلقى فيلم High Crimes مراجعات مختلطة من النقاد، الذين أشادوا بأداءات أشلي جود ومورغان فريمان، لكنهم انتقدوا القصة والسيناريو.

لم يكن الفيلم ناجحًا تجاريًا، حيث حقق أرباحًا تزيد عن 67 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.

الأهمية الثقافية:

يعتبر فيلم High Crimes فيلمًا إثارة قانونيًا مثيرًا، يتناول موضوعات الزواج والعدالة والأمل. إنه فيلم يستحق المشاهدة.

ملخص الأحداث:

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

يبدأ الفيلم بـ كلير كوبيك وهي تعيش حياة سعيدة مع زوجها وطفليها.

لكن كل شيء يتغير عندما يتم القبض على زوجها توم پتهمة ارتكاب جرائم قتل جماعية في السلفادور.

ترفض كلير في البداية تصديق أن زوجها مذنبا، لكنها تضطر إلى إعادة النظر في موقفها عندما تظهر أدلة جديدة تشير إلى أنه قد يكون مذنبًا.

تقرر كلير الدفاع عن زوجها، وتتعاون مع تشارلي غريمس، وهو محامٍ متمرس، على أمل إثبات براءته.

تستعرض كلير الأدلة ضد زوجها، وتجد أن هناك بعض الثغرات.

تسافر كلير إلى السلفادور للتحقيق في القضية، وتتمكن من العثور على شهود يمكن أن يبرؤوا زوجها.

في النهاية، تتمكن كلير من إثبات براءة زوجها، ويعود إلى المنزل مع عائلته.