قصة فيلم Skyscraper
تدور أحداث فيلم Skyscraper حول ويل سوير، وهو ضابط سابق في البحرية ورئيس سابق لفريق إنقاذ الرهائن، والذي يعمل الآن كمهندس أمني في أطول مبنى في العالم، والذي يقع في هونغ كونغ.
يتعرض المبنى لهجوم إرهابي، ويحتجز عائلة ويل كرهائن.
يحاول ويل إنقاذ عائلته، ويواجه العديد من التحديات، بما في ذلك الاشتباكات مع الإرهابيين، والتعامل مع الحرائق، والبحث عن عائلته في مبنى معقد.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
في النهاية، يتمكن ويل من إنقاذ عائلته، وكشف هوية الإرهابيين.
أبرز عناصر الفيلم:
- مغامرات مٹيرة: الفيلم مليء بالمواقف المليئة بالإثارة والتشويق، حيث يواجه ويل الإرهابيين في معارك ملحمية، ويحاول إنقاذ عائلته من الحرائق.
- تأثيرات بصرية مبهرة: الفيلم يتميز بتأثيرات بصرية مبهرة، حيث تم تصوير المبنى الشاهق بطريقة واقعية للغاية.
- رسائل أخلاقية: يلقي الفيلم الضوء على أهمية العائلة، ويحذّر من مخاطر الإرهاب.
النهاية:
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
ينجح ويل في إنقاذ عائلته، وكشف هوية الإرهابيين. يتعلم ويل أهمية العائلة، بينما يدرك الإرهابيون خطۏرة أفعالهم. ينتهي الفيلم بمشهد احتفالي يجمع ويل وعائلته.
ملاحظة:
يحتوي الفيلم على بعض المشاهد التي قد لا تكون مناسبة للأطفال، مثل مشاهد القتال والإصابات الدموية.
