قصة فيلم Nixon
Nixon هو فيلم دراما تاريخي ملحمي أمريكي صدر عام 1995، من إخراج أوليفر ستون وبطولة أنتوني هوبكنز، وجوان ألين، وباورز بوث، وإد هاريس، وبوب هوسكينز، وإي. جي. مارشال. يروي الفيلم قصة صعود واڼهيار أحد أشهر الرؤساء الأميركيين عبر التاريخ؛ وهو الرئيس "ريتشارد نيكسون".
الشخصيات الرئيسية:
- ريتشارد نيكسون: الشخصية الرئيسية، الرئيس الأمريكي الثالث والأربعين.
- بات نيكسون: زوجة ريتشارد نيكسون.
- جون إف. كينيدي: الرئيس الأمريكي الخامس والثلاثون.
- ليندون جونسون: الرئيس الأمريكي السادس والثلاثون.
- هنري كيسنجر: وزير الخارجية الأمريكي في عهد نيكسون.
القصة:
يبدأ الفيلم بريتشارد نيكسون، وهو محامٍ طموح، يسعى إلى دخول عالم السياسة. ينجح نيكسون في انتخابه عضوًا في مجلس النواب الأمريكي، ثم في مجلس الشيوخ الأمريكي.
في عام 1960، يترشح نيكسون للرئاسة ضد جون إف. كينيدي. يخسر نيكسون الانتخابات بفارق ضئيل، لكنه يستمر في العمل في السياسة.
في عام 1968، يترشح نيكسون للرئاسة مرة أخرى، ويفوز هذه المرة. يصبح نيكسون الرئيس الأمريكي الثالث والأربعين، ويطلق عليه "الرجل الأكثر حظًا في العالم".
يحقق نيكسون العديد من الإنجازات خلال فترة رئاسته، بما في ذلك إنهاء الحړب في فيتنام، وفتح العلاقات الدبلوماسية مع الصين، وتوقيع اتفاقية السلام بين إسرائيل ومصر.
ومع ذلك، تبدأ ڤضيحة ووترغيت في الظهور في عام 1972. تكشف الڤضيحة أن نيكسون قد وافق على سړقة مكتب الحزب الديمقراطي في مقر الحزب الوطني الديمقراطي في واشنطن العاصمة.
تؤدي الڤضيحة إلى استقالة نيكسون في عام 1974. يغادر نيكسون البيت الأبيض في حالة من العاړ، وېموت في عام 1994.
الأهمية:
- Nixon فيلم دراما تاريخي مثير للاهتمام، يتناول موضوعات مثل السياسة والسلطة والفساد.
- يقدم أنتوني هوبكنز أداءً قويًا ومؤثرًا لشخصية ريتشارد نيكسون، وهو أداء يستحق الاستمتاع.
حقائق مٹيرة للاهتمام:
- الفيلم مقتبس من كتاب يحمل نفس الاسم للكاتب روبرت كارتر.
- تم تصوير الفيلم في مدينة لوس أنجلوس، الولايات المتحدة الأمريكية.
- حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا ونقديًا، حيث رشح لتسع جوائز أوسكار، وفاز بجائزة أفضل ممثل لأدائه هوبكنز.
ملخص القصة:
رقصة صعود واڼهيار أحد أشهر الرؤساء الأميركيين عبر التاريخ؛ الرئيس "ريتشارد نيكسون". يتناول الفيلم بداية من رصد التناقضات الشديدة في شخصيته ومرورا بحملته الانتخابية الشرسة ضد "جون كيندي" وخسارته، ثم صعوده إلى السلطة وتربعه على عرش البيت الأبيض، وصولا إلى ڤضيحة ووترغيت التي أدت إلى استقالته من منصبه.