قصة فيلم Spy Game
تدور أحداث فيلم Spy Game عام 2001 حول توم بيشوب (براد بيت)، وهو عميل سري في وكالة المخابرات المركزية، يُحكم عليه بالإعدام في الصين پتهمة التجسس.
يطلب بيشوب من أستاذه السابق، ناثان موير (روبرت ريدفورد)، مساعدته في الهروب. يوافق موير، ويشرع في رحلة محفوفة بالمخاطر لإنقاذ بيشوب.
يكشف الفيلم عن قصة صداقة بين بيشوب وموير، التي بدأت عندما كان بيشوب طالبًا في مدرسة وكالة المخابرات المركزية. كان موير هو الذي درب بيشوب، وأصبحا صديقين مقربين.
يكشف الفيلم أيضًا عن أخلاقيات العمل في وكالة المخابرات المركزية. يُظهر الفيلم كيف يمكن للوكالة أن تتخلى عن عمالها، حتى أولئك الذين كانوا مخلصين لها لسنوات عديدة.
في النهاية، يتمكن بيشوب من الهروب من الصين، ويعود إلى الولايات المتحدة. ومع ذلك، فإن صداقته مع موير قد تغيرت إلى الأبد.
الفيلم هو قصة إثارة تدور حول الصداقة والخېانة وأخلاقيات العمل. يعرض الفيلم كيف يمكن للأشخاص أن يخاطروا بكل شيء من أجل الصداقة، وكيف يمكن للمؤسسات أن تتخلى عن عمالها.
تم استقبال الفيلم بشكل إيجابي من قبل النقاد، الذين أشادوا بأداء الممثلين، والإخراج، والقصة. حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا، حيث حقق أكثر من 170 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.
فيما يلي بعض التفاصيل الإضافية حول الفيلم:
- الفيلم من إخراج توني سكوت.
- الفيلم مقتبس من رواية تحمل نفس الاسم للكاتب جوزيف كناوس.
- الفيلم هو أول فيلم من بطولة براد بيت وروبيرت ريدفورد معًا.