قصة فيلم 21 Jump Street
في عام 2005، كان ميتش شميدت (جونا هيل) ومورغان جينكو (تشانينج تيتوم) طالبين في مدرسة ثانوية، وكان شميدت طالبًا مجتهدًا وجينكو طالبًا رياضيًا غير منضبط. في عام 2012، أصبحا ضابطي شرطة حديثي التخرج، وتم تكليفهما بمهمة سرية للتحقيق في مصدر مخدر جديد ينتشر في المدارس الثانوية.
يتنكر شميدت وجينكو كطلاب في مدرسة ثانوية جديدة، ويواجهان صعوبة في التأقلم مع حياتهما الجديدة. شميدت، الذي كان دائمًا طالبًا نموذجيًا، يجد نفسه يغرق في حياة الحفلات والمخډرات. جينكو، الذي كان دائمًا مراهقًا غير مسؤول، يجد نفسه يجد مكانًا له في صفوف المتفوقين.
في النهاية، يتمكن شميدت وجينكو من كشف مصدر المخډرات، وهو مجموعة من المروجين الكبار الذين يستهدفون المدارس الثانوية. يواجهون المروجين ويهزمونهم، ويثبتان نفسيهما كضباط شرطة فعالين.
بالإضافة إلى القصة الرئيسية، يتضمن الفيلم العديد من المواقف الكوميدية، حيث يحاول شميدت وجينكو التأقلم مع حياتهما الجديدة كمراهقين. يتعرضون للعديد من المواقف المحرجة، ويضطرون إلى مواجهة تحديات جديدة.
تلقى الفيلم إشادة من النقاد، الذين أشادوا بأداء جونا هيل وتشانينج تيتوم، والكتابة الكوميدية، والحركة. حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا أيضًا، حيث حقق أكثر من 226 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.