قصة فيلم The Ides of March

تدور أحداث فيلم The Ides of March عام 2008، حول ستيفن مايرز (ريان غوسلينغ)، وهو مدير إعلامي طموح يعمل لصالح مرشح ديمقراطي للرئاسة الأمريكية.

يُكلف مايرز بمرافقة المرشح في جولة انتخابية في أوهايو، حيث يلتقي بمحامي الحزب الديمقراطي بول رينكون (فيليب سيمور هوفمان)، وهو رجل قوي يسعى للسيطرة على الحزب.

يُقترح على مايرز أن يجمع معلومات عن المرشح من أجل استخدامها ضده في الانتخابات، لكن مايرز يرفض.

في وقت لاحق، يُقتل رينكون في ظروف غامضة، ويُشتبه في مايرز بالتورط في الچريمة.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

يُضطر مايرز إلى الاختيار بين ما هو صحيح وما هو مفيد له مهنيًا، ويجد نفسه في صراع مع أفكاره ومبادئه.

الشخصيات الرئيسية:

ستيفن مايرز: مدير إعلامي طموح.
بول رينكون: محامٍ ديمقراطي قوي.
مونيكا بيل: صحفية تتجسس لصالح رينكون.
جورج كلوني: مرشح ديمقراطي للرئاسة الأمريكية.

الموضوعات الرئيسية:

السياسة
السلطة
الفساد

التقييم الشخصي:

أعتقد أن فيلم The Ides of March هو فيلم جيد ومثيري للتفكير.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

القصة مٹيرة للاهتمام، والأداء جيد، والتصوير السينمائي رائع.

النقاط الإيجابية: