قصة فيلم Our Brand Is Crisis
تدور أحداث فيلم Our Brand Is Crisis عام 2002، حول جين بودين، وهي مستشارة سياسية أمريكية مشهورة، تُستأجر من قبل بيدرو جالو، وهو مرشح غير معروف للرئاسة البوليفية، لمساعدة حملته الانتخابية.
يواجه جالو صعوبة في الحصول على تأييد الناخبين البوليفيين، الذين يشعرون أن سياساته لا تعكس مصالحهم.
تحاول بودين تغيير رأي الناخبين من خلال استخدام أساليب دعائية مٹيرة للجدل، مثل نشر الشائعات والأخبار الكاذبة.
في النهاية، تنجح بودين في مساعدة جالو على الفوز بالانتخابات، لكنها تشعر بخيبة أمل من الطريقة التي فاز بها.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الشخصيات الرئيسية:
- جين بودين: مستشارة سياسية أمريكية مشهورة.
- بيدرو جالو: مرشح غير معروف للرئاسة البوليفية.
- بات كاندي: مستشار سياسي بوليفي.
الموضوعات الرئيسية:
- الدعاية السياسية
- الفساد السياسي
- الأخلاق
التقييم الشخصي:
أعتقد أن فيلم Our Brand Is Crisis هو فيلم مثير للاهتمام ومثير للقلق.
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
القصة مٹيرة للاهتمام، والأداء جيد، والتصوير السينمائي رائع.
النقاط الإيجابية:
- قصة مٹيرة للاهتمام
- أداء جيد
- تصوير سينمائي رائع
- معالجة موضوع مهم
النقاط السلبية:
- قد يكون الفيلم قاسيًا ومثيرًا للقلق بالنسبة للبعض.
