الأربعاء 25 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة فيلم Who Do I Gotta Kill?

موقع أيام نيوز

"Who Do I Gotta Kill?" (1994) هو فيلم إثارة أمريكي يحمل جرعة من الكوميديا السوداء، من إخراج فرانك راينون وبطولة ساندرا بولوك، وجيمس لورينز، وستيفن لي.

يروي الفيلم قصة جيمي كورونا، كاتبٌ يعاني من ضائقة مالية ويعاني من الكتلة الكتابية. في محاولة منه لإحياء مسيرته المهنية، يوافق على العمل لحساب عمه فرانكي كوتون، زعيم عصابة ماڤيا محلي.

يكلف فرانكي جيمي بكتابة كتاب عن عالم الچريمة من الداخل، ويطلب منه "التسلل" إلى العصابة وإدراك كيف تعمل الأمور حقًا. في البداية، يتقبل جيمي المهمة بسذاجة، ويعتقد أنها ستمنحه المادة المثالية لروايته.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

ومع ذلك، سرعان ما يجد جيمي نفسه متورطًا في عالم خطېر من الصفقات المظلمة وعڼف العصاپات. يلتقي بشخصيات غريبة ومخيفة، بما في ذلك <strong>روز</strong>، امرأة قاټلة تعمل كمستشارة لفرانكي، و<strong>تومي "الشبح"</strong>، قاټل محترف عديم الرحمة.

بينما يحاول جيمي جمع المعلومات لكتابه، يزداد عمق تورطه في العصابة. يضطر لكسر القواعد التي وضعها لنفسه، ويواجه مواقف خطېرة تضع حياته على المحك. في النهاية، يبدأ جيمي في التساؤل عما إذا كان قادرًا على الهروب من هذا العالم الذي دخل فيه وأي ثمن عليه أن يدفعه لإكمال مهمته.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

الشخصيات الرئيسية:

  • جيمي كورونا: كاتب يعاني من الكتلة الكتابية ويضطر للعمل مع الماڤيا.
  • فرانكي كوتون: زعيم عصابة ماڤيا وحميه جيمي.
  • روز: صديقة فرانكي ومستشارته.
  • تومي "الشبح": قاټل محترف يعمل للماڤيا.

الموضوعات الرئيسية:

  • الفساد
  • الچريمة المنظمة
  • الكفاح من أجل البقاء
  • حرية الإرادة

التقييم:

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

تلقى الفيلم آراء متباينة، حيث أشاد البعض بالقصة المٹيرة والأداء التمثيلي الجيد، بينما انتقد آخرون حبكة الفيلم والنبرة غير المتسقة.

حصل الفيلم على تقييم 36٪ على موقع Rotten Tomatoes بناءً على 14 مراجعة، مع متوسط ​​تقييم 4.7/10.

كتب الناقد روجر إيبرت من صحيفة شيكاغو صن تايمز: "فيلم غير مكتمل مع بعض اللحظات المظلمة الممتعة، لكنه يعاني من عدم وجود شخصية رئيسية جذابة."

كتب الناقد جيمس بيراردينيلي من صحيفة نيويورك ديلي نيوز: "فيلم مثير إلى حد ما، لكنه يفتقر إلى الإحساس بالاتجاه أو الغرض."