الأربعاء 25 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة فيلم Body of Lies

موقع أيام نيوز

تدور أحداث فيلم Body of Lies لعام 2008 حول عميلين من وكالة المخابرات المركزية، روجر فيريس (ليوناردو دي كابريو) وأد هوفمان (راسل كرو)، اللذان يتعاونان لتعقب إرهابي يدعى أبو زيد (عمر الشريف).

يبدأ الفيلم بمشهد حيث يفجر أبو زيد قنبلة في طائرة ركاب في أوروبا، مما يؤدي إلى مقټل مئات الأشخاص.

ترسل وكالة المخابرات المركزية روجر فيريس إلى الأردن لقيادة جهودهم لتعقب أبو زيد.

يتعاون فيريس مع هاني سلام (مارك سترونج)، رئيس الأمن الأردني، ويلتقي بوكيل مزدوج يدعى بسام (أوسكار إيزاك)، الذي يدعي أنه لديه معلومات عن أبو زيد.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

يسافر فيريس إلى الشرق الأوسط، ويتعاون مع بسام في محاولة لتعقب أبو زيد.

على طول الطريق، يواجه فيريس العديد من المخاطر، بما في ذلك هجمات الإرهابيين والفساد الحكومي.

في النهاية، يتمكن فيريس من القبض على أبو زيد، لكنه يدرك أن أبو زيد مجرد جزء من خلية إرهابية أكبر.

يروي فيلم Body of Lies قصة عن الحړب على الإرهاب. يسلط الضوء على التحديات التي تواجه وكالة المخابرات المركزية في جهودها لتعقب الإرهابيين، ويعرض كيف يمكن للسياسة أن تؤثر على الحړب على الإرهاب.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

تلقى الفيلم مراجعات متباينة من النقاد، الذين أشادوا بالأداء ل ليوناردو دي كابريو وراسـِل كرو وإخراج ريدلي سكوت، لكنه انتقد لتصويره للحرب على الإرهاب. كما حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا محدودًا، حيث حقق أكثر من 130 مليون دولار في شباك التذاكر.

فيما يلي بعض التفاصيل الإضافية عن الفيلم:

  • تم تصوير الفيلم في العديد من المواقع في الشرق الأوسط، بما في ذلك الأردن ولبنان وسوريا.
  • تم استخدام تقنيات تصوير جديدة في الفيلم، بما في ذلك استخدام الصور الجوية.
  • حصل الفيلم على جائزة جولدن جلوب لأفضل ممثل مساعد لمارك سترونج.**

نهاية الفيلم:

في نهاية الفيلم، يدرك فيريس أن الحړب على الإرهاب ليست صراعًا سهلًا، وأن هناك العديد من التحديات التي تواجهها. يتعلم أيضًا أن السياسة يمكن أن تؤثر على الحړب على الإرهاب، وأن هناك العديد من المصالح المختلفة التي يجب مراعاتها.