قصة فيلم Enemies Closer
تدور أحداث فيلم Enemies Closer لعام 2013 حول هنري تايلور (توم إيفرت سكوت)، وهو ضابط سابق في البحرية الأمريكية، يعمل الآن كحارس غابات في جزيرة بالقرب من الحدود الأمريكية الكندية.
يلتقي هنري تايلور بـ كايل (جيريمي رينر)، وهو مچرم هارب من العدالة، في غابة الجزيرة.
يحاول هنري تايلور إبعاد كايل، لكن كايل يهاجمه.
ېقتل هنري تايلور كايل، ويلقي جثته في بحيرة بالجزيرة.
لكن كايل لم يمت، بل كان يتظاهر بالمۏت.
يعود كايل إلى الحياة، ويجد نفسه وحيدًا في الغابة، ويطارده رجال مخډرات يبحثون عن شحنة هيروين سقطت في الغابة.
يضطر هنري تايلور إلى التعاون مع كايل من أجل البقاء على قيد الحياة.
يواجه الاثنان العديد من التحديات أثناء رحلتهما، بما في ذلك الطقس القاسې والحيوانات المفترسة والقبائل الهندية.
في النهاية، يصل الاثنان إلى قرية هندية، ويساعدهم الهنود على الهروب من رجال المخډرات.
يروي فيلم Enemies Closer قصة عن النجاة والصداقة. يسلط الضوء على أهمية التعاون من أجل البقاء، ويعرض كيف يمكن للأشخاص من خلفيات مختلفة أن يجتمعوا معًا من أجل هدف مشترك.
تلقى الفيلم مراجعات إيجابية من النقاد، الذين أشادوا بأداء توم إيفرت سكوت وجيريمي رينر وإخراج بيتر هيمس، وتصويره للطبيعة البرية. كما حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا، حيث حقق أكثر من 11 مليون دولار في شباك التذاكر.
فيما يلي بعض التفاصيل الإضافية عن الفيلم:
- تم تصوير الفيلم في العديد من المواقع في كندا، بما في ذلك جزيرة فانكوفر.
- تم استخدام تقنيات تصوير جديدة في الفيلم، بما في ذلك استخدام الصور ثلاثية الأبعاد.
- تم ترشيح الفيلم لجائزة جائزة زحل لأفضل فيلم أكشن/مغامرات.**
نهاية الفيلم:
في نهاية الفيلم، يترك هنري تايلور كايل في القرية الهندية، ويستمر في حياته.
ينتهي الفيلم بمشهد حيث ينظر هنري تايلور إلى الغابة، ويدرك أنه قد تغير.
