الأربعاء 25 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة فيلم Third Person

موقع أيام نيوز

تدور أحداث فيلم Third Person لعام 2013 حول ثلاث قصص حب مترابطة تدور أحداثها في ثلاث مدن مختلفة، وهي نيويورك وباريس وروما.

القصة الأولى

في نيويورك، يحاول الكاتب مايكل (ليام نيسون) إعادة بناء حياته بعد انفصاله عن زوجته إلين (كيم باسنجر). يلتقي مايكل بعشيقته آنا (أوليفيا وايلد)، وهي صحافية شابة تحاول كتابة رواية عن قصة حب.

القصة الثانية

في باريس، تكافح الممثلة جوليا (ميلا كونيس) من أجل إعادة بناء حياتها بعد أن تم اتهامها بمحاولة قتل ابنها. تحاول جوليا إعادة التواصل مع زوجها ريك (جيمس فرانكو)، وهو رسام مشهور.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

القصة الثالثة

في روما، يحاول التاجر شون (أدريان برودي) إعادة التواصل مع ابنته المراهقة، التي اختطفتها عصابة إيطالية. يتعاون شون مع مونيكا (موران أتياس)، وهي امرأة رومانية تدعي أنها يمكنها مساعدته في العثور على ابنته.

الرابط بين القصص الثلاث

يرتبط الفيلم بمفهوم "الشخص الثالث"، وهو المفهوم الفلسفي الذي يشير إلى وجود شخص آخر غير حاضر في القصة. في الفيلم، يمثل "الشخص الثالث" القوة التي تؤثر على حياة الشخصيات الثلاث.

النهاية

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

في النهاية، تتمكن الشخصيات الثلاث من التغلب على التحديات التي تواجهها، وتجد الحب والسعادة.

الفيلم مليء بالرومانسية والإثارة

Third Person هو فيلم مليء بالرومانسية والإثارة، ويتميز بأداء قوي من الممثلين، بما في ذلك ليام نيسون، وأوليفيا وايلد، وميلا كونيس، وجيمس فرانكو، وأدريان برودي.

هل يستحق المشاهدة؟

إذا كنت من محبي أفلام الرومانسية أو تبحث عن فيلم مليء بالإثارة، فإن Third Person هو فيلم لا بد من مشاهدته. إنه فيلم رائع يجلب المتعة والتشويق للجميع.

التقييم

تلقى فيلم Third Person تقييمات متباينة من النقاد، حيث أشاد البعض بأداء الممثلين، وطريقة سرد القصص، بينما انتقده آخرون بسبب طوله وبطء إيقاعه.