قصة فيلم Operation Fortune: Ruse de Guerre

تدور أحداث الفيلم حول فريق من عملاء الاستخبارات البريطانية يخططون لإيقاف تجارة أسلحة غير مشروعة. يقود الفريق أورسون فورتشن (جيسون ستاثام)، وهو عميل سري يُعرف بمهاراته في التخفي.

يخطط الفريق لتجنيد داني فرانشيسكو (جوش هارتنت)، وهو ممثل مشهور، لمساعدة في تنفيذ خطتهم. يُعتقد أن فرانشيسكو هو صديق عزيز لرجل الأعمال الملياردير جريج سيموندز (هيو غرانت)، الذي يُعتقد أنه يقف وراء تجارة الأسلحة.

يوافق فرانشيسكو على مساعدة الفريق، ويسافر إلى المكسيك مع أورسون للقاء سيموندز. يحاولون إقناع سيموندز بشراء أسلحة مموهة بأجهزة تجسس، والتي ستسمح للفريق بتعقبه ووقفه.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

تسير الخطة في البداية على ما يرام، لكن سيموندز يدرك في النهاية أن فرانشيسكو يخدعه. يحاول سيموندز قتل فرانشيسكو وأورسون، لكنهم يتمكنون من الفرار.

يعود الفريق إلى المملكة المتحدة، ويتعاونون مع وكالة المخابرات المركزية الأمريكية لوقف سيموندز. يتمكنون في النهاية من القبض على سيموندز وإحباط مؤامرته.

التقييم:

يعتبر فيلم Operation Fortune: Ruse de Guerre فيلمًا أكشنًا كوميديًا يتميز بأداء جيسون ستاثام الرائع، والقصة الممتعة التي تتناول مواضيع التجسس والكوميديا.

أوصي بشدة بمشاهدة الفيلم بنفسك لتستمتع برحلة أورسون وفرقته في عالم المخاطر والمغامرات.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

ملاحظات:

الفيلم من إخراج غاي ريتشي، الذي أخرج أيضًا أفلام Snatch و Lock, Stock and Two Smoking Barrels.
حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا جيدًا، وحظي بتقدير النقاد لأداء الممثلين وأسلوب الإخراج.
يشتهر الفيلم بأداء جيسون ستاثام وإخراج غاي ريتشي.

النهاية:

في النهاية، يتمكن الفريق من القبض على سيموندز وإحباط مؤامرته. يتعلم أورسون وفرانشيسكو أهمية العمل الجماعي، وأن الصداقة يمكن أن تتجاوز كل العقبات.