قصة فيلم Look Who's Talking Too

تدور أحداث فيلم "Look Who's Talking Too" بعد عامين من أحداث فيلم "Look Who's Talking" الأصلي. يعيش مايكل (Bruce Willis) مع والديه مولي (Kirstie Alley) وجاك (George Segal)، ويتحدث معهما في عقله.

في عيد ميلاده الثاني، يحصل مايكل على أخت صغيرة تدعى سارة (Tina Caspary). تمتلك سارة أيضًا القدرة على التحدث في عقلها، لكن صوتها أقل نضجًا من صوت مايكل.

يجد مايكل صعوبة في التأقلم مع وجود أخت جديدة، ويشعر أنه لا يحظى بالاهتمام الكافي من والديه. في الوقت نفسه، تبدأ سارة في جذب انتباه والديها.

يحاول مايكل الفوز باهتمام والديه مرة أخرى، ويفعل ذلك من خلال مساعدة سارة في حل مشاكلها. يتعلم مايكل أيضًا أن يكون أخًا أكبر سنًا مسؤولًا.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

في النهاية، يتصالح مايكل وسارة، ويدرك مايكل أن لديه أخت رائعة.

تقييم فيلم Look Who's Talking Too

نال فيلم "Look Who's Talking Too" استحسان النقاد والمشاهدين على حد سواء. حصل الفيلم على تقييم 67٪ على موقع Rotten Tomatoes، وحقق نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر، حيث حقق أكثر من 269 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.

الممثلين في فيلم Look Who's Talking Too