قصة فيلم The Loss of a Teardrop Diamond
تدور أحداث فيلم "The Loss of a Teardrop Diamond" حول قصة حب مستحيلة بين فتاة من الطبقة العليا تدعى فيشر ويلو (بريس دالاس هوارد) وشاب من الطبقة العاملة يدعى جيمي دوبيني (جيريمي رينر).
الشخصيات الرئيسية
- فيشر ويلو (بريس دالاس هوارد): فتاة من الطبقة العليا، وهي جميلة وذكية، لكنها أيضًا متهورة ومستقلة.
- جيمي دوبيني (جيريمي رينر): شاب من الطبقة العاملة، وهو ذكي ولطيف، لكنه أيضًا فقير وغير آمن.
القصة
تبدأ القصة في عام 1920 في مدينة ميسيسيبي. فيشر ويلو هي ابنة عائلة ثرية، لكنها تشعر بالضياع والوحدة. تلتقي بجيمى دوبيني، وهو شاب من الطبقة العاملة، ويقع الاثنان في الحب.
تحاول فيشر إخفاء علاقتها بجيمي عن عائلتها، لكن سرعان ما يكتشفون ذلك. يرفض والد فيشر علاقتها بجيمي، ويهددها بقطعها عن أموالها إذا لم تتركه.
تقرر فيشر أن تهرب مع جيمي، لكن تتعرض حقيبتها للسړقة، وفيها قطعة ماسية ثمينة. تعتقد فيشر أن جيمي هو الذي سرق الحقيبة، وتتركه.
يحاول جيمي أن يثبت براءته، لكنه يفشل. يُحكم عليه بالسجن، ويقضي السنوات الخمس التالية في السچن.
بعد إطلاق سراحه من السچن، يبحث جيمي عن فيشر، لكنه لا يجدها. يتزوج ويؤسس عائلة، لكنه لا ينسى أبدًا فيشر.
في النهاية، تلتقي فيشر بجيمي مرة أخرى، لكنها تدرك أنه قد فات الأوان. كلاهما متزوج ولديهما عائلة، ولا يمكنهما أن يكونا معًا.
التقييم
تلقى فيلم "The Loss of a Teardrop Diamond" مراجعات إيجابية من النقاد. أشاد بعض النقاد بالفيلم لكونه قصة حب رومانسية ومؤثرة، بينما انتقد آخرون الفيلم لكونه بطيئًا جدًا.