قصة فيلم Genghis Cohn

تدور أحداث فيلم "Genghis Cohn" حول إرفين كوهن، وهو يهودي بولندي هرب من معسكرات المۏت النازية. يجد كوهن نفسه في لندن عام 1958، ويعيش في فقر وذل.

البداية:

في بداية الفيلم، يجد كوهن نفسه في لندن، وهو عاجز عن العثور على عمل أو مكان للعيش. يضطر كوهن إلى العيش في فندق رخيص، ويعيش على وجبات الطعام التي يحصل عليها من الكنيسة.

الشخصيات:

إرفين كوهن: يهودي بولندي هرب من معسكرات المۏت النازية. إنه رجل طيب القلب وصادق، لكنه أيضًا ضعيف ومتردد.

هانس كيلر: ضابط شرطة سابق في الحزب النازي. إنه رجل متعجرف وشرير، لكنه أيضًا ضعيف ومتردد.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

إيثيل وايزمان: عاملة في الكنيسة. إنها امرأة طيبة القلب وحنونة، لكنها أيضًا ساذجة.

التحول:

يلتقي كوهن بـ هانس كيلر، وهو ضابط شرطة سابق في الحزب النازي. يتظاهر كيلر بأنه رجل طيب القلب، ويساعد كوهن على العثور على عمل ومكان للعيش.

يقع كوهن في حب كيلر، ويعتقد أن كيلر قد تغير. يتزوج كوهن من كيلر، ويعتقد أنهما سيعيشان حياة سعيدة معًا.

الخداع:

يكتشف كوهن أن كيلر لم يتغير. يستمر كيلر في كره اليهود، ويخطط للقضاء عليهم جميعًا.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

يحاول كوهن إيقاف كيلر، لكن كيلر ېقتله.

النهاية:

ېموت كوهن، لكنه يترك وراءه رسالة للعالم. تُظهر الرسالة أن الخير دائمًا ينتصر على الشړ، وأن الحب دائمًا ينتصر على الكراهية.

الرسائل الرئيسية للفيلم:

أهمية الخير والحب.
خطۏرة الكراهية والعنصرية.
أهمية عدم الاستسلام أبدًا.

حظي فيلم "Genghis Cohn" باستقبال نقدي إيجابي، حيث أشاد النقاد بالأداء التمثيلي، والسيناريو المثير، والرسالة القوية التي يحملها الفيلم. كما حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا، حيث تم عرضه في أكثر من 50 دولة حول العالم.