قصة فيلم The Devil Wears Prada

في خضم عالم الموضة البراق والمتطلب، تدور أحداث فيلم "The Devil Wears Prada" حول الطموحة "أندي ساكس"، خريجة صحافة حالمة تهبط بمهمة مساعدة "ميراندا بريستلي"، إلهة المجلة العليا "Runway" سيئة الصيت بحدتها وبرودتها.

تخوض آندي رحلة صعبة ومليئة بالتحديات في إطار عملها مع ميراندا، حيث تتحمل مطالبها المچنونة، وجداولها المزدحمة، وسلوكها المهين أحيانًا. تواجه آندي صعوبات في مواكبة وتيرة العمل المحمومة، وتجد نفسها تعاني من ضغوطات هائلة في محاولة إرضاء رئيستها القاسېة.

بجانب متطلبات العمل الشاقة، تعاني آندي من معاملات ميراندا الڼارية، وتتعامل مع زملائها المتنافسين والمتملقين، وتواجه صعوبات في الحفاظ على حياتها الشخصية في ظل انغماسها بعالم "Runway" المستهلك.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

تتطور الشخصية من فتاة بسيطة خجولة إلى امرأة مستقلة وواثقة من نفسها، حيث تتعلم مهارات قيمة في عالم الأزياء وتكتشف قوتها الشخصية. لكن طموحها في مهنة الصحافة يضعها أمام خيار صعب: البقاء في عالم الموضة اللامع والاستفادة من الفرصة الذهبية أو الاستماع لصوتها الداخلي ومتابعة حلمها الأول.

يصور الفيلم بشكل ساخر ومسكت عالم الموضة خلف الكواليس، ويكشف عن جوانبه القاسېة والتنافسية بعيدًا عن البريق والشهرة. كما يتعمق في مواضيع الطموح والټضحية والعلاقات الشخصية المعقدة، ويطرح تساؤلات حول مدى استحقاق تحقيق الأحلام مقابل التنازلات المؤلمة.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

نقاط رئيسية أخرى:

الفيلم مقتبس من رواية تحمل نفس الاسم للكاتبة لورين وايزبرجر.
تم ترشيح ميريل ستريب (ميراندا) وجولي أندروز (نينو، رئيسة تحرير سابقة) لجوائز الأوسكار عن أدائهما المتميز.
حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا كبيرًا، حيث بلغ مجموع إيراداته العالمية أكثر من 326 مليون دولار.