قصة فيلم Viper

تدور أحداث فيلم "Viper" في مدينة نيويورك عام 1994 ، وتتبع قصة شرطية شابة تحاول القبض على عصابة من مهربي المخډرات.

الشرطية تدعى سارة بيرنز (راشيل لي كوك) ، وهي تعمل في قسم مكافحة المخډرات في شرطة مدينة نيويورك. تكافح سارة في عالم الچريمة ، حيث تتعرض للخطړ باستمرار.

تتعاون سارة مع محقق من مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) يدعى مايكل رينولدز (تيموثي أوموني) ، للتحقيق في عصابة من مهربي المخډرات.

يقود التحقيق سارة ورينولدز إلى عالم الچريمة المنظمة ، حيث يواجهون العديد من العقبات. لكن سارة مصممة على القبض على مهربي المخډرات ، حتى لو كلفها ذلك حياتها.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

الشخصيات الرئيسية

سارة بيرنز (راشيل لي كوك): شرطية شابة تحاول القبض على عصابة من مهربي المخډرات.
مايكل رينولدز (تيموثي أوموني): محقق من مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) يساعد سارة في التحقيق.
جوني كاسترو (دانييل فون بارين): زعيم عصابة مهربي المخډرات.
فيرا (جيسي كابلان): مساعدة كاسترو.

الجوائز

تم ترشيح الفيلم لجائزة جولدن جلوب لأفضل ممثلة - فيلم درامي لراشيل لي كوك.
فاز الفيلم بجائزة جمعية نقاد السينما في لوس أنجلوس لأفضل ممثلة لراشيل لي كوك.

التقييم

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

تلقى فيلم "Viper" مراجعات إيجابية بشكل عام من النقاد. أشاد النقاد بأداء كوك ، وكذلك بالقصة المٹيرة للاهتمام.

ملخص

يبدأ الفيلم پقتل شرطية شابة على يد عصابة من مهربي المخډرات. يتم تكليف سارة بيرنز ، وهي شرطية جديدة في قسم مكافحة المخډرات في شرطة مدينة نيويورك ، بالتحقيق في القضية.

تتعاون سارة مع محقق من مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) يدعى مايكل رينولدز ، للتحقيق في العصابة. يقود التحقيقهم إلى عالم الچريمة المنظمة ، حيث يواجهون العديد من العقبات.

تكتشف سارة أن العصابة يقودها رجل يدعى جوني كاسترو. كاسترو هو رجل قوي ومخيف ، ويستخدم العڼف للحفاظ على سيطرته.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

تتعرض سارة للخطړ باستمرار أثناء تحقيقها. يتم إطلاق الڼار عليها ، ويتم اختطافها ، وتتعرض للټهديد پالقتل. لكن سارة مصممة على القبض على كاسترو ، حتى لو كلفها ذلك حياتها.

في النهاية ، تنجح سارة في القبض على كاسترو. يتم القبض على جميع أعضاء العصابة ، ويتم إنقاذ المدينة من خطړ المخډرات.

النهاية

ينتهي الفيلم بسارة وهي تقف على ضفاف نهر هدسون ، تنظر إلى المدينة في الأسفل. لقد حقق هدفها في القبض على كاسترو ، لكنها تعلمت أن هناك دائمًا خطړ جديد يتربص في المدينة.