قصة فيلم Arthur Christmas
تدور أحداث الفيلم في القطب الشمالي، ويتبع قصة آرثر (جيمس مكافوي)، وهو ابن سانتا كلوز (إيان ماكلين).
آرثر هو الابن الأصغر لسانتا، وهو غير مؤهل تمامًا للعمل في شركة سانتا. إنه متخيل وخجول، وليس لديه المهارات اللازمة للعمل كرجل ثلج.
في ليلة عيد الميلاد، تنطلق شركة سانتا من القطب الشمالي لتوزيع الهدايا على جميع الأطفال حول العالم. ومع ذلك، يتم نسيان هدية واحدة في منزل فتاة صغيرة في أيسلندا.
يدرك آرثر أن الهدية ضائعة، ويقوم برحلة لإنقاذها. يسافر آرثر إلى أيسلندا مع عمه كلاي (بيلي كونولي)، وهو رجل ثلج متقاعد.
يواجه آرثر العديد من التحديات في رحلته، بما في ذلك طيارو الطائرات الورقية النرويجيين ورجل ثلج يحاول سړقة هدية آرثر.
في النهاية، يصل آرثر إلى أيسلندا ويسلم الهدية للفتاة الصغيرة. يدرك سانتا أن آرثر هو الوريث الحقيقي للشركة، ويمنحه منصبًا جديدًا في سانتا كلوز.
الموضوعات الرئيسية:
- العائلة: يركز الفيلم على أهمية الأسرة، وكيف يمكن للعائلة أن تدعم الناس في الأوقات الصعبة.
- القبول: يسلط الفيلم الضوء على أهمية القبول، وكيف يمكن للناس أن يتقبلوا بعضهم البعض بغض النظر عن اختلافاتهم.
- الإيمان: يؤكد الفيلم على أهمية الإيمان، وكيف يمكن للإيمان أن يساعد الناس على تحقيق أهدافهم.
الاستقبال النقدي:
تلقى فيلم Arthur Christmas مراجعات إيجابية من النقاد، حيث أشاد البعض بالرسوم المتحركة الجميلة، والقصة الممتعة، والأداء الصوتي القوي.
فاز الفيلم بالعديد من الجوائز، بما في ذلك جائزة Golden Globe Award لأفضل فيلم رسوم متحركة.
