قصة فيلم Trance
Trance هو فيلم إثارة نفسي بريطاني صدر عام 2013 من إخراج داني بويل وبطولة جيمس مكافوي، وفينسنت كاسل، وروزاري دوسن. تدور أحداث الفيلم حول عملية سړقة تتحول إلى چريمة قتل.
تدور أحداث الفيلم في لندن، ويتبع قصة سيمون نيوتن (جيمس مكافوي)، وهو أخصائي فنون ينظم سړقة لوحة فنية بقيمة 20 مليون دولار.
يقوم سيمون بتجنيد مجموعة من اللصوص، بما في ذلك فرانك (فينسنت كاسل)، وهو مچرم محترف، وإليزابيث لامب (روزاري دوسن)، وهي عارضة أزياء.
تسير عملية السړقة بسلاسة في البداية، لكن الأمور تأخذ منعطفًا مظلمًا عندما يصاب سيمون بچروح خطېرة في عملية الهروب.
في حالة من الهذيان، يكشف سيمون عن مكان وجود اللوحة لفرانك، الذي يأخذها ويختفي.
يتعهد سيمون بالعثور على اللوحة واستعادتها، ويلجأ إلى إليزابيث للحصول على المساعدة.
يستخدم سيمون إليزابيث لمحاولة استعادة ذاكرته من خلال التنويم المغناطيسي، لكن العملية تؤدي إلى عواقب غير متوقعة.
الموضوعات الرئيسية:
- الذاكرة: يركز الفيلم على أهمية الذاكرة، وكيف يمكن للذاكرة أن تكون قابلة للتلاعب بها.
- الصدق: يسلط الفيلم الضوء على أهمية الصدق، وكيف يمكن للصدق أن يكون له عواقب وخيمة.
- الحب: يؤكد الفيلم على أهمية الحب، وكيف يمكن للحب أن يقود الناس إلى الجنون.
الاستقبال النقدي:
تلقى فيلم Trance مراجعات إيجابية من النقاد، حيث أشاد البعض بالأداء القوي للممثلين، والقصة المٹيرة، والإخراج المتقن.
فاز الفيلم بالعديد من الجوائز، بما في ذلك جائزة British Independent Film Award لأفضل فيلم.