قصة فيلم Taking Lives
تدور أحداث فيلم Taking Lives عام 2004 في إطار من الإثارة والغموض، حول قاټل متسلسل يأخذ هوية ضحاياه، ويتسبب في حدوث فوضى في مدينة نيويورك.
يبدأ الفيلم باكتشاف چثة مشوهة في مبنى تحت الإنشاء، ويعتقد مفتش الشرطة أن الأمر أضخم من كونه مجرد چريمة قتل عادية.
يقرر المفتش الاستعانة بصديقته (إليانا سكوت) عميلة المهام الخاصة التابعة لمكتب التحقيقات الفيدرالي، تعمل إليانا كمحلّلة نفسية وتقوم بتحليل شخصيات المجرمين من خلال جرائمهم، وبالتالي تساعد الشرطة على إيجادهم.
يشك المحققان القائمان على هذه القضية، وهما (باكوت) و(دوفال) فى قدرات إليانا، ويعتقدان أنها مچنونة.
تتصاعد الأحداث عندما يظهر شاهد عيان (جيمس كوستا)، ويدّعي أنه يعرف القاټل وأن بإمكانه التعرف عليه.
تتعاون إليانا مع كوستا، وتبدأ في تحليل جرائم القاټل، وتتمكن من تحديد هويته.
تواجه إليانا القاټل، وتتمكن من إيقافه، لكن حياتها لن تعود كما كانت بعد ذلك.
يقدم فيلم Taking Lives نظرة مٹيرة على عالم الچريمة، كما يستكشف مواضيع مثل الهوية والعقل البشري والچريمة والشړ.
فيما يلي بعض النقاط الرئيسية التي تميز فيلم Taking Lives:
- الأداء القوي: تقدم أنجلينا جولي أداءً قويًا ومؤثرًا في دور إليانا سكوت.
- القصة المٹيرة: يتميز الفيلم بقصة مٹيرة مليئة بالإثارة والغموض.
- النهاية المفتوحة: يترك الفيلم النهاية مفتوحة للتفسير، مما يدفع المشاهد إلى التفكير في معنى الفيلم.
تلقى فيلم Taking Lives آراء متباينة من النقاد، لكنه حقق نجاحًا تجاريًا محدودًا، حيث حقق حوالي 40 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.