قصة فيلم Pushing Tin
تدور أحداث فيلم "Pushing Tin" حول اثنين من مراقبي الحركة الجوية في مطار نيويورك الدولي جون فاسلون (جون كوساك) وراسلي بيلي (بيلي بوب ثورنتون). فاسلون هو مراقب متمرس ومغرور، بينما بيلي هو مراقب جديد موهوب ومنافس.
سرعان ما تبدأ المنافسة بين فاسلون وبيلي في التحول إلى عداوة، حيث يحاول كل منهما إثبات أنه الأفضل. تؤثر هذه المنافسة على حياتهم المهنية والشخصية، حيث تؤدي إلى توتر في زواجيهما ومشاكل في العمل.
في النهاية، يضطر فاسلون وبيلي إلى مواجهة أنفسهم وتحديد ما هو أهم بالنسبة لهم.
فيما يلي بعض النقاط الرئيسية للقصة:
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
- فاسلون وبيلي، اثنان من مراقبي الحركة الجوية، يدخلان في منافسة شرسة.
- تؤثر هذه المنافسة على حياتهم المهنية والشخصية.
- في النهاية، يجب على فاسلون وبيلي مواجهة أنفسهم وتحديد ما هو أهم بالنسبة لهم.
الفيلم هو فيلم إثارة ودراما يصور عالم مراقبة الحركة الجوية. إنه يلقي نظرة على الضغط والمخاطر التي يواجهها مراقبو الحركة الجوية، وكذلك على تأثير المنافسة على العلاقات الشخصية.
وفيما يلي بعض المعلومات الإضافية عن الفيلم:
- الفيلم من إخراج ميك جاغي.
- تم ترشيح الفيلم لجائزة الأوسكار لأفضل سيناريو أصلي.
- حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا محدودًا، حيث حقق أرباحًا تزيد عن 38 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.
