قصة فيلم Extremely Wicked, Shockingly Evil and Vile

تدور أحداث فيلم Extremely Wicked, Shockingly Evil and Vile لعام 2019 حول ليز كندال، التي كانت صديقة تيد باندي في الفترة من 1969 إلى 1974.

تروي ليز قصة علاقتها بتيد، وكيف كانت تعتقد في البداية أنه رجل وسيم ولطيف ومحترم. ومع ذلك، سرعان ما أدركت أنه كان شخصًا مختلفًا تمامًا.

كان تيد باندي قاتلًا متسلسلًا مسؤولًا عن مقټل ما لا يقل عن 30 امرأة في جميع أنحاء الولايات المتحدة. تم القبض عليه في عام 1975، وحكم عليه بالإعدام في عام 1989.

يروي الفيلم قصة ليز من منظورها، ويلقي نظرة على نفسية قاټل متسلسل.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

النقاط الرئيسية للقصة

ليز كندال، صديقة تيد باندي، تروي قصتها.
تعتقد ليز في البداية أن تيد رجل وسيم ولطيف ومحترم.
سرعان ما أدركت أن تيد كان شخصًا مختلفًا تمامًا.
كان تيد باندي قاتلًا متسلسلًا مسؤولًا عن مقټل ما لا يقل عن 30 امرأة.
تم القبض على تيد في عام 1975، وحكم عليه بالإعدام في عام 1989.

التقييم

تلقى فيلم Extremely Wicked, Shockingly Evil and Vile مراجعات إيجابية من النقاد. أشاد بعض النقاد بالأداءات، ووصفوا الفيلم بأنه "مثير للاهتمام ويثير التفكير". انتقد بعض النقاد الفيلم بسبب تصويره اللطيف لتيد باندي، ووصفوه بأنه "مغسول".

بشكل عام، يمكن اعتبار فيلم Extremely Wicked, Shockingly Evil and Vile فيلمًا جيدًا. يحتوي الفيلم على بعض اللحظات المٹيرة للتفكير، ويقدم أداءً جيدًا من ليلي كولينز وزاك إيفرون.