قصة فيلم Johnny English
تدور أحداث فيلم Johnny English عام 2003 في لندن، ويروي قصة جوني إنجليش، وهو عميل سري بريطاني غير كفء. إنجليش هو خريج حديث من أكاديمية MI7، وهو مصمم على إثبات نفسه كعميل سري ماهر.
في الفيلم، يواجه إنجليش مهمة منع سړقة التاج الملكي من قلعة وندسور. يتعاون مع وكيلة MI7 ناتاشا ريد (ناتالي إمبروكليا)، وهي امرأة ذكية وكفوءة.
في النهاية، ينجح إنجليش في إيقاف سړقة التاج الملكي. كما يتمكن من كسب احترام ناتاشا ورفاقه في MI7.
النقاط الرئيسية للقصة
- عميل سري بريطاني غير كفء.
- مصمم على إثبات نفسه.
- يواجه مهمة منع سړقة التاج الملكي.
- ينجح في إيقاف سړقة التاج الملكي.
تقييم الفيلم
تلقى فيلم Johnny English مراجعات إيجابية من النقاد. أشاد بعض النقاد بالأداءات، ووصفوا الفيلم بأنه "قصة مضحكة وممتعة". أشاد بعض النقاد أيضًا بالإخراج، ووصفوا الفيلم بأنه "فيلم مصور بشكل جميل".
بشكل عام، يمكن اعتبار فيلم Johnny English فيلمًا جيدًا. يحتوي الفيلم على بعض اللحظات المضحكة والممتعة، ويقدم أداءً جيدًا من الممثلين.
ملخص القصة
يبدأ الفيلم بتجنيد إنجليش في MI7. يُرسل في مهمة إلى قلعة وندسور لمرافقة رئيس الوزراء البريطاني إلى حفل زواج.
في الحفلة، يشهد إنجليش محاولة سړقة التاج الملكي. يطارده اللصوص، ويتمكن من القبض على أحدهم.
يدرك إنجليش أن اللصوص يعملون لصالح رجل أعمال روسي يُدعى فولكوف. يسافر إنجليش إلى روسيا لإنقاذ التاج الملكي.
في روسيا، يتعاون إنجليش مع ناتاشا ريد، وهي عميلة MI7 أخرى. يتمكنون من العثور على فولكوف، ويتمكنون من إيقافه قبل أن يتمكن من بيع التاج الملكي.
في النهاية، ينجح إنجليش في استعادة التاج الملكي. كما يتمكن من كسب احترام ناتاشا ورفاقه في MI7.
تحليل الفيلم
يمكن اعتبار فيلم Johnny English قصة مضحكة عن رجل غير كفء يحاول إثبات نفسه. إنجليش هو شخصية كوميدية، وهو دائمًا ما يجد نفسه في مواقف محرجة.
يمكن أيضًا اعتبار الفيلم قصة عن أهمية العمل الجماعي. إنجليش لا يستطيع أن ينجح بمفرده، لكنه يتمكن من النجاح بمساعدة ناتاشا ريد ورفاقه في MI7.
الأداءات
قدم روان أتكينسون أداءً رائعًا في دور جوني إنجليش. لقد أتقن لهجة إنجليش وأسلوبه، وقدم أداءً مضحكًا ومثيرًا للضحك.
قدمت ناتالي إمبروكليا أيضًا أداءً جيدًا في دور ناتاشا ريد. لقد أظهرت شخصية ناتاشا القوية والذكية، وهي امرأة تتمتع بحضور قوي على الشاشة.
الإخراج
قام المخرج بيتر هويت بعمل جيد في إخراج الفيلم. لقد أخرج الفيلم بشكل مرح ومثير للضحك، وقدم أداءً قويًا من الممثلين.