قصة فيلم Johnny English REBORN
تدور أحداث فيلم Johnny English Reborn عام 2011 في الصين، ويروي قصة جوني إنجليش، وهو عميل سري بريطاني غير كفء. إنجليش قد تم إخراجه من MI7 بعد أن تسبب في ڤضيحة كبيرة.
بعد خمس سنوات، يعود إنجليش إلى MI7 بعد أن تم اغتيال رئيس الوزراء الصيني. يُرسل في مهمة لإنقاذ نائب رئيس الوزراء الصيني، الذي تم اختطافه من قبل مجموعة إرهابية.
في الفيلم، يتعاون إنجليش مع عميلة MI7 الجديدة، كيت سومنر (روزاموند بايك). يتعلم إنجليش مهارات جديدة، ويحاول أن يثبت أنه ما زال عميلًا سريًا ماهرًا.
في النهاية، ينجح إنجليش في إنقاذ نائب رئيس الوزراء الصيني، ويتمكن من إيقاف المجموعة الإرهابية. كما يتمكن من كسب احترام كيت سومنر ورفاقه في MI7.
النقاط الرئيسية للقصة
- عميل سري بريطاني غير كفء.
- تم إخراجه من MI7 بعد أن تسبب في ڤضيحة كبيرة.
- يعود إلى MI7 لإنقاذ نائب رئيس الوزراء الصيني.
- يتعاون مع عميلة MI7 الجديدة، كيت سومنر.
- يتعلم مهارات جديدة.
- ينجح في إنقاذ نائب رئيس الوزراء الصيني.
تقييم الفيلم
تلقى فيلم Johnny English Reborn مراجعات إيجابية من النقاد. أشاد بعض النقاد بالأداءات، ووصفوا الفيلم بأنه "قصة مضحكة وممتعة". أشاد بعض النقاد أيضًا بالإخراج، ووصفوا الفيلم بأنه "فيلم مصور بشكل جميل".
بشكل عام، يمكن اعتبار فيلم Johnny English Reborn فيلمًا جيدًا. يحتوي الفيلم على بعض اللحظات المضحكة والممتعة، ويقدم أداءً جيدًا من الممثلين.
ملخص القصة
يبدأ الفيلم بإرسال إنجليش في مهمة سرية إلى الصين. يلتقي بكيت سومنر، وهي عميلة MI7 الجديدة. يتعاون الاثنان لإنقاذ نائب رئيس الوزراء الصيني، الذي تم اختطافه من قبل مجموعة إرهابية.
في الصين، يتعلم إنجليش مهارات جديدة، بما في ذلك كيفية قيادة الدراجات الڼارية والقتال بالسيف. يواجه أيضًا العديد من التحديات، بما في ذلك محاولات اغتياله من قبل المجموعة الإرهابية.
في النهاية، ينجح إنجليش في إنقاذ نائب رئيس الوزراء الصيني، ويتمكن من إيقاف المجموعة الإرهابية. كما يتمكن من كسب احترام كيت سومنر ورفاقه في MI7.
تحليل الفيلم
يمكن اعتبار فيلم Johnny English Reborn قصة مضحكة عن رجل غير كفء يحاول إثبات نفسه. إنجليش هو شخصية كوميدية، وهو دائمًا ما يجد نفسه في مواقف محرجة.
يمكن أيضًا اعتبار الفيلم قصة عن أهمية العمل الجماعي. إنجليش لا يستطيع أن ينجح بمفرده، لكنه يتمكن من النجاح بمساعدة كيت سومنر ورفاقه في MI7.
الأداءات
قدم روان أتكينسون أداءً رائعًا في دور جوني إنجليش. لقد أتقن لهجة إنجليش وأسلوبه، وقدم أداءً مضحكًا ومثيرًا للضحك.
قدمت روزاموند بايك أيضًا أداءً جيدًا في دور كيت سومنر. لقد أظهرت شخصية كيت القوية والذكية، وهي امرأة تتمتع بحضور قوي على الشاشة.
قام المخرج أوليفر باركر بعمل جيد في إخراج الفيلم. لقد أخرج الفيلم بشكل مرح ومثير للضحك، وقدم أداءً قويًا من الممثلين.