الإثنين 23 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة فيلم The Help

موقع أيام نيوز

قصة فيلم The Help هو فيلم دراما أمريكي من إخراج تيت تايلور وبطولة فيولا ديفيس، وإيما ستون، وجنيفر كونيلي. تم إصداره في 10 أغسطس 2011.

يدور الفيلم في مدينة جاكسون بولاية ميسيسيبي في أوائل الستينيات، حيث تقرر امرأة بيضاء شابة تدعى (يوجينيا "سكيتر" فيلان) أن تصبح صحفية. تتواصل مع ميني جيفرسون، وهي خادمة سوداء تعمل لدى عائلة سكوفيلد، وتقرران العمل معًا لكتابة كتاب عن تجربة الخادمات السوداء في ميسيسيبي.

تلتقي سكيتر أيضًا بأبيجيل ليفلي، وهي خادمة سوداء أخرى تعمل لدى عائلة ستينكلي. تبدأ سكيتر وأبيجيل ومين في مقابلة الخادمات السوداء في جميع أنحاء جاكسون، وتسمعن قصصًا مٹيرة للصدمة عن العنصرية والتمييز الذي يتعرضن له.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

في البداية، يواجه الكتاب معارضة من المجتمع الأبيض في جاكسون. لكن سكيتر وأبيجيل ومين تستمرن في العمل على الكتاب، وينشرنه في النهاية. يثير الكتاب ضجة كبيرة، ويساعد في تسليط الضوء على العنصرية والتمييز في الولايات المتحدة.

الفيلم تلقى مراجعات إيجابية من النقاد، الذين أشادوا بالأداءات والإخراج والقصة.

فيما يلي بعض التفاصيل الإضافية حول الفيلم:

  • الفيلم مقتبس من رواية تحمل نفس الاسم للروائية كاثرين ستوكيت.
  • يتناول الفيلم مواضيع مثل العنصرية والتمييز والصداقة والحب.
  • الفيلم من بطولة فيولا ديفيس، وإيما ستون، وجنيفر كونيلي، اللاتي يقدمن أداءات رائعة.

الشخصيات الرئيسية في الفيلم:

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
  • يوجينيا "سكيتر" فيلان (إيما ستون): صحفية شابة تقرر كتابة كتاب عن تجربة الخادمات السوداء.
  • ميني جيفرسون (فيولا ديفيس): خادمة سوداء تعمل لدى عائلة سكوفيلد.
  • أبيجيل ليفلي (جنيفر كونيلي): خادمة سوداء أخرى تعمل لدى عائلة ستينكلي.

النهاية المفتوحة للفيلم:

ينتهي الفيلم بنشر الكتاب، وحصول سكيتر وأبيجيل ومين على التقدير لجهودهن. لكن العنصرية والتمييز لا يزالان موجودين في الولايات المتحدة، ويجب على الناس مواصلة النضال من أجل العدالة.