قصة فيلم My Sister's Keeper
تدور قصة فيلم "My Sister's Keeper" لعام 2009 حول آن فيتزجيرالد (أبيجيل برسلين)، وهي فتاة مراهقة رفعت دعوى قضائية ضد والديها، سارة (كاميرون دياز) وبراين (أليك بالدوين)، لمنحهم حرية التصرف بجسدها.
ولدت آن عن طريق التلقيح الاصطناعي، وكانت مطابقة جينيًا لأختها الكبرى، كيت (صوفيا فاسيلييفا)، التي تعاني من سړطان الډم. تم إنجاب آن خصيصًا لتزويد كيت بالخلايا الجذعية والأعضاء، وقد خضع لعمليات جراحية واختبارات طبية منذ ولادتها.
عندما تبلغ آن الخامسة عشر من عمرها، تشعر أنها تستحق العيش بحياة خاصة بها، وأنها لا ينبغي أن تكون مقيدة بمرض كيت. ترفع دعوى قضائية ضد والديها، وتسعى للحصول على أمر قضائي يسمح لها برفض التبرع بكليتها لكيت.
تدور أحداث الفيلم بين جلسات المحكمة، حيث يدافع المحامون عن حقوق آن وحقوق والديها. كما يروي الفيلم قصة علاقة آن وكيت، وكيف تتغير هذه العلاقة مع تقدم الفيلم.
في النهاية، تقبل آن التبرع بكليتها لكيت. تدرك أن كيت هي أختها الكبرى، وأنها تريد مساعدتها على البقاء على قيد الحياة.
الممثلون:
- أبيجيل برسلين في دور آن فيتزجيرالد
- كاميرون دياز في دور سارة فيتزجيرالد
- أليك بالدوين في دور براين فيتزجيرالد
- صوفيا فاسيلييفا في دور كيت فيتزجيرالد
- جايسون آيزاك في دور روبرت ويلسون
- سيلينا جوميز في دور غابرييلا
- إيمي ديشانيل في دور دكتورة راشيل كاميرون
تم استقبال فيلم "My Sister's Keeper" بشكل إيجابي من قبل النقاد، حيث أشادوا بالأداء والقصة. حصل الفيلم على تقييم 73٪ على موقع Rotten Tomatoes.
فيما يلي بعض الموضوعات الرئيسية التي يتناولها الفيلم:
- حقوق الإنسان
- العلاقات الأسرية
- أهمية الټضحية
أعتقد أن فيلم "My Sister's Keeper" هو فيلم مؤثر ومثير للتفكير. إنه يطرح أسئلة عميقة حول حقوق الإنسان والعلاقات الأسرية.