قصة فيلم The Humanity Bureau
تدور أحداث فيلم The Humanity Bureau في عام 2030، حيث يواجه العالم عثرة اقتصادية ومشاكل بيئية خطړة نتيجة للاحتباس الحراري.
في هذا العالم، تعمل وكالة تدعى "مكتب الإنسانية" على تقييم كفاءة المواطنين. إذا تم تصنيف المواطن على أنه غير منتج، فسيتم ترحيله إلى مدينة تسمى "نيو إيدن".
نواه كروس (نيكولاس كيج) هو عميل في مكتب الإنسانية. في إحدى مهامهم، يلتقي نواه بامرأة تدعى راتشيل ويلر (سارة ليند) وابنها لوكاس (جاكوب ديفيز).
تعتقد راتشيل أن مكتب الإنسانية يحاول أخذ لوكاس منها، وتحاول إقناع نواه بمساعدتها.
في البداية، يرفض نواه مساعدة راتشيل، لكنه سرعان ما يدرك أن هناك شيئًا ما خطأ في مكتب الإنسانية.
يقرر نواه مساعدة راتشيل وابنها على الهروب، وينطلق في رحلة محفوفة بالمخاطر عبر البلاد.
على طول الطريق، يواجه نواه العديد من التحديات، بما في ذلك محاولة مكتب الإنسانية القبض عليه، ومجموعة من المجرمين الذين يحاولون إيذاء راتشيل وابنها.
في النهاية، يتمكن نواه من مساعدة راتشيل وابنها على الهروب، ويكشف الحقيقة عن مكتب الإنسانية.
الفيلم عبارة عن قصة إثارة وتشويق، تدور حول رجل يسعى لإنقاذ عائلة من نظام ظالم. يناقش الفيلم موضوعات مثل العدالة والحرية والأمل.
الشخصيات الرئيسية في الفيلم
- نواه كروس: هو عميل في مكتب الإنسانية، يتحول إلى مدافع عن العدالة.
- راتشيل ويلر: هي امرأة تحاول إنقاذ ابنها من مكتب الإنسانية.
- لوكاس ويلر: هو ابن راتشيل، الذي يحاول الهروب من مكتب الإنسانية.
التقييم
تلقى فيلم The Humanity Bureau مراجعات متباينة من النقاد. تم الإشادة بالفيلم لأداء الممثلين، خاصة نيكولاس كيج، والتصوير السينمائي. ومع ذلك، انتقد بعض النقاد الفيلم لقصته غير المبتكرة وشخصياته غير المتطورة.
الخلاصة
فيلم The Humanity Bureau هو فيلم إثارة وتشويق مثير ومؤثر. يمزج الفيلم بين الإثارة والتشويق، ويقدم رسالة قوية عن أهمية العدالة والحرية.