الخميس 28 نوفمبر 2024

قصة فيلم Ingrid Goes West

موقع أيام نيوز

تدور أحداث فيلم Ingrid Goes West (2017) حول فتاة شابة تدعى إنجريد تورن (أوبري بلازا) ، وهي مهووسة بوسائل التواصل الاجتماعي. تعيش إنجريد في منزل والدها في بنسلفانيا، وهي تقضي معظم وقتها في تصفح الإنترنت ومشاهدة مقاطع الفيديو عبر الإنترنت.

في أحد الأيام، تشاهد إنجريد فيديو لفتاة تدعى تشارلي (إليزابيث أولسن) ، وهي عارضة أزياء ناجحة تعيش في لوس أنجلوس. تصبح إنجريد مهووسة بتشارلي، وتقرر الانتقال إلى لوس أنجلوس لمقابلتها.

عندما تصل إنجريد إلى لوس أنجلوس، تلتقي بتشارلي، وتتظاهر بأنها صديقتها. ومع ذلك، سرعان ما يصبح واضحًا أن إنجريد مصاپة باضطراب نفسي، وأنها تعاني من مشاكل في التأقلم مع الواقع.

تبدأ إنجريد في مطاردة تشارلي، وتحاول السيطرة على حياتها. تصبح إنجريد أكثر وأكثر انحرافًا، وتدفعها اضطراباتها العقلية إلى ارتكاب أفعال خطېرة.

في النهاية، تدرك تشارلي أن إنجريد خطېرة، وتحاول الابتعاد عنها. ومع ذلك، ترفض إنجريد التخلي عن تشارلي، وتبدأ في ټدمير حياتها.

فيما يلي ملخص تفصيلي للقصة:

المقدمة

تعيش إنجريد تورن في منزل والدها في بنسلفانيا، وهي تقضي معظم وقتها في تصفح الإنترنت ومشاهدة مقاطع الفيديو عبر الإنترنت. تصبح مهووسة بفتاة تدعى تشارلي، وهي عارضة أزياء ناجحة تعيش في لوس أنجلوس.

الفصل الأول

تنتقل إنجريد إلى لوس أنجلوس لمقابلة تشارلي، وتتظاهر بأنها صديقتها. ومع ذلك، سرعان ما يصبح واضحًا أن إنجريد مصاپة باضطراب نفسي، وأنها تعاني من مشاكل في التأقلم مع الواقع.

الفصل الثاني

تبدأ إنجريد في مطاردة تشارلي، وتحاول السيطرة على حياتها. تصبح إنجريد أكثر وأكثر انحرافًا، وتدفعها اضطراباتها العقلية إلى ارتكاب أفعال خطېرة.

الفصل الثالث

تدرك تشارلي أن إنجريد خطېرة، وتحاول الابتعاد عنها. ومع ذلك، ترفض إنجريد التخلي عن تشارلي، وتبدأ في ټدمير حياتها.

النهاية

في النهاية، تدرك إنجريد أنها بحاجة إلى المساعدة، وتسعى للحصول على العلاج. تنتهي إنجريد بتعلم كيفية التعامل مع اضطراباتها العقلية، وتتعلم كيفية بناء حياة صحية.

الشخصيات الرئيسية

  • إنجريد تورن: فتاة شابة مهووسة بوسائل التواصل الاجتماعي، وتعاني من اضطراب نفسي.
  • تشارلي: عارضة أزياء ناجحة، تصبح إنجريد مهووسة بها.
  • إيفان: صديق تشارلي، يحاول مساعدتها في التعامل مع إنجريد.

تم إصدار فيلم Ingrid Goes West (2017) في عام 2017، وتلقى مراجعات إيجابية من النقاد، حيث أشادوا بأداء أوبري بلازا وإليزابيث أولسن. حقق الفيلم أيضًا نجاحًا تجاريًا، حيث حقق أكثر من 7.5 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.