قصة فيلم Insidious The Red Door
يتجه جوش لامبرت إلي الشرق لإيصال ابنه دالتون للمدرسة. سرعان ما يتحول حلم دالتون للدراسة الجامعية إلي كابوس، عندما تعود الشياطين المحپوسة من ماضيه فجأة لتطاردهما هما الاثنين.
يبدأ الفيلم بدالتون لامبرت، وهو طالب جامعي، يستعد للذهاب إلى الكلية. يُظهر الفيلم أيضًا كيف أن دالتون يعاني من اضطراب ما بعد الصدمة، بسبب أحداث وقعت في الماضي.
في إحدى المرات، يلتقي دالتون بفتاة غامضة، تدعى إيما، وهي طالبة في نفس الكلية. تشعر إيما بصلة قوية بدالتون، وتخبره أنها تعرف السر وراء ماضيه.
يقرر دالتون أن يتبع إيما، ويجد نفسه في عالم غريب، يُعرف باسم "المزيد"، وهو عالم من الأرواح الشريرة.
في المزيد، يواجه دالتون الشياطين التي تطارده، ويتعلم المزيد عن ماضيه.
في النهاية، يتمكن دالتون من التغلب على الشياطين، ويجد السلام مع ماضيه.
الشخصيات الرئيسية:
- دالتون لامبرت (أندرو أستور): طالب جامعي، يعاني من اضطراب ما بعد الصدمة.
- إيما (تي سمبكينز): طالبة جامعية، لديها صلة قوية بدالتون.
- جوش لامبرت (باتريك ويلسون): والد دالتون.
- ريبيكا لامبرت (روز بيرن): والدة دالتون.
الموضوعات الرئيسية:
- اضطراب ما بعد الصدمة
- العالم الآخر
- الشياطين
- المصالحة مع الماضي
التقييم:
تلقى فيلم Insidious: The Red Door مراجعات إيجابية من النقاد، حيث أشادوا بالأداء والقصة والإخراج. حقق الفيلم أيضًا نجاحًا تجاريًا جيدًا، حيث حقق أكثر من 100 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.
ملخص:
يقدم فيلم Insidious: The Red Door قصة مٹيرة ومؤثرة عن دالتون لامبرت، الذي يواجه الشياطين من ماضيه في عالم غريب. يسلط الفيلم الضوء على أهمية المصالحة مع الماضي، والقيمة الحقيقية للشفاء.