قصة فيلم Insidious The Last Key
تدور أحداث فيلم Insidious: The Last Key في عام 1986، ويتبع الفيلم قصة إليز راينر، وهي أخصائية في الظواهر الخارقة للطبيعة، وهي تواجه أكبر عمل مسكون مخيف في مسيرتها على اﻹطلاق، وهذه المرة في عقر دارها، في منزلها نفسه.
تعود إليز إلى منزلها القديم في لويزيانا، حيث نشأت، لتساعد شقيقتها جينيفر في التحقيق في ظاهرة مسكونة. تدرك إليز قريبًا أن هناك روحًا شريرة تطاردها، وأنها يجب أن تواجه ماضيها المظلم لتتمكن من حمايتها وحماية أسرتها.
الشخصيات الرئيسية
- إليز راينر: أخصائية في الظواهر الخارقة للطبيعة، تواجه أكبر عمل مسكون مخيف في مسيرتها على اﻹطلاق.
- جينيفر راينر: شقيقة إليز، تعاني من ظاهرة مسكونة.
- كارولين: صديقة جينيفر، تحاول مساعدتها.
- الروح الشريرة: روح شريرة تطاردها إليز.
موضوعات الفيلم
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
- الماضي: يناقش الفيلم أهمية مواجهة الماضي، وكيف يمكن أن يساعدنا على المضي قدمًا.
- العائلة: يسلط الضوء على أهمية العائلة، وكيف يمكن أن تساعدنا على التغلب على التحديات.
- الشرور: يناقش الفيلم الشړ، وكيف يمكن أن يكون مدمرًا للبشر والمجتمعات.
الاستقبال النقدي
تلقى فيلم Insidious: The Last Key ردود فعل متباينة من النقاد، حيث أشاد البعض بأداء الممثلين، والإخراج، والموسيقى، بينما انتقد البعض الآخر الفيلم بسبب قصته المعقدة وشخصياته غير المتطورة. حقق الفيلم أيضًا نجاحًا تجاريًا، حيث حقق أكثر من 161 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.
