قصة فيلم Dinner in America
تدور أحداث الفيلم حول باتي (إميلي سكيغس)، وهي فتاة مراهقة غريبة الأطوار تعيش في الضواحي. باتي مهووسة بموسيقى البانك، وتحلم بالعيش في مدينة كبيرة.
في أحد الأيام، تلتقي باتي بسيمون (كايل غالنر)، وهو مغني بانك هارب من العدالة. سيمون هو أيضًا غريب الأطوار، ويجد نفسه في توافق مع باتي.
تبدأ باتي وسيمون في التعارف، ويشرعان في رحلة عبر الضواحي. تلتقي باتي بعائلتها وأصدقائها، ويواجه سيمون الشرطة.
الشخصيات الرئيسية:
- باتي: فتاة مراهقة غريبة الأطوار تحلم بالعيش في مدينة كبيرة.
- سيمون: مغني بانك هارب من العدالة.
- نورمان: والد باتي، وهو رجل أعمال ناجح.
- كوني: والدة باتي، وهي ربة منزل.
- كevin: شقيق باتي، وهو طالب جامعي.
الموضوعات الرئيسية:
- الحب
- المراهقة
- الموسيقى
- الاختلاف
التقييم:
تلقى فيلم Dinner in America مراجعات إيجابية بشكل عام من النقاد، فقد أشاد النقاد بالأداء المتميز للممثلين، والقصة الكوميدية، والموسيقى.
حقق الفيلم أيضًا نجاحًا تجاريًا، حيث تم عرضه في العديد من المهرجانات السينمائية حول العالم.
نهاية الفيلم:
في النهاية، يهرب سيمون من الشرطة، ويجد باتي مكانًا لها في مدينة كبيرة. تدرك باتي أن سيمون هو حب حياتها، وتقرر أن تتبعه.
ينتهي الفيلم بمشهد لباتي وسيمون وهم يقودان السيارة بعيدًا، ويبدوان سعيدين وممتنين لوجود بعضهما البعض في حياتهما.