قصة فيلم Submarine
تدور أحداث فيلم Submarine (2010) حول أوليفر توت (كريغ روبرتس)، وهو مراهق غريب الأطوار يعيش في ويلز، ويحاول أن يجد مكانه في العالم.
الشخصيات الرئيسية:
- أوليفر توت: مراهق غريب الأطوار يعيش في ويلز، ويحاول أن يجد مكانه في العالم.
- جودي بيفان: فتاة جميلة وجريئة تقع في حب أوليفر.
- لويد توت: والد أوليفر، وهو رجل موسيقي موهوب لكنه غير مسؤول.
- جيسيكا توت: والدة أوليفر، وهي امرأة طموحة لكنها تعاني من الاكتئاب.
الأحداث:
يعيش أوليفر مع والديه في ويلز. يعاني والده من إدمان الكحول، ووالدته تعاني من الاكتئاب. يحاول أوليفر أن يجد مكانه في العالم، لكنه يشعر بالضياع والوحدة.
يقع أوليفر في حب فتاة تدعى جودي، وهي فتاة جميلة وجريئة. تقع جودي أيضًا في حب أوليفر، لكنهما يواجهان العديد من التحديات في علاقتهما.
في النهاية، يدرك أوليفر أن عليه أن يجد طريقه في الحياة بمفرده. يترك المنزل ويسافر إلى لندن، حيث يجد الحب الحقيقي في شخص جودي.
تقييم الفيلم:
تلقى فيلم Submarine مراجعات إيجابية بشكل عام من النقاد، الذين أشادوا بقصة الفيلم المؤثرة، والأداء المتميز للممثلين، والإخراج المميز.
حقق الفيلم أيضًا نجاحًا تجاريًا، حيث حقق أكثر من 10 ملايين دولار في جميع أنحاء العالم.
الموضوعات الرئيسية:
- المراهقة
- الحب
- البحث عن الذات
الرسائل:
- لا تخف من أن تكون نفسك.
- الحب الحقيقي يمكن أن يجد طريقه إليك في أي وقت.
- عليك أن تجد طريقك في الحياة بمفردك.