قصة فيلم That's My Boy
تدور أحداث فيلم "That's My Boy" حول دوني بيرغر (آدم ساندلر)، وهو رجل بالغ يعيش على حساب والده (جيمس كان)، الذي كان مشهورًا في السبعينيات لتورطه في قضية اڠتصاب مدرسته الثانوية، ماري ماكغاركل (إيفا أموري مارتينو).
بعد أن يُطلق سراح ماري من السچن، تبحث عن ابنها، تود بيترسون (آندي سامبرج)، الذي لم تره منذ سنوات. تلتقي تود بـ دوني، ويدرك أنها والدته الحقيقية.
يقرر دوني وماري إعادة بناء علاقتهما، ويحاول دوني أيضًا إصلاح علاقته بتود. ومع ذلك، فإن هذا صعب، لأن تود غاضب من والده لتركه عندما كان طفلاً.
في النهاية، يتمكن دوني وماري وتود من تجاوز خلافاتهم، ويشكلون عائلة مرة أخرى.
يعالج الفيلم موضوعات الأبوة والأمومة والمصالحة. إنه فيلم كوميدي مليء بالمواقف المضحكة، ولكنه يتناول أيضًا مواضيع جادة مثل الأبوّة والأمومة والمصالحة.
تلقى الفيلم مراجعات سلبية بشكل عام من النقاد، الذين انتقدوا أسلوبه الكوميدي التقليدي وافتقار الفيلم إلى العمق. ومع ذلك، حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا، حيث حقق أكثر من 58 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.