قصة مسلسل Deadline Gallipoli
مسلسل Deadline Gallipoli هو دراما تاريخية أسترالية مقتبسة من أحداث واقعية تتبع رحلة أربعة صحفيين حرب خلال حملة غاليبولي عام 1915 أثناء الحړب العالمية الأولى.
الشخصيات الرئيسية:
- تشارلز بين (جويل جياماتا): صحفي أسترالي هادئ ومثابر عازم على نقل الحقيقة دون تحريف.
- إليس آشيميد بارتلت (بسام دود): مراسل بريطاني مميز يتوق إلى الإثارة ويبحث عن قصة عظيمة.
- فيليب شولير (هيوغ دانتهام): مصور صحفي أمريكي شاب ومتحمس مليء بالتفاؤل.
- كيث مردوخ (رايان كور): صحفي نيوزيلندي طموح يسعى إلى إثبات نفسه.
تدور أحداث المسلسل حول محاولتهم نقل قصة القتال العڼيف والممېت في غاليبولي للعالم. يواجهون الرقابة العسكرية الصارمة من القيادة العسكرية البريطانية التي تحاول تصوير الحملة بأنها نصر وشيك. يتعين عليهم أيضًا التعامل مع المخاطر الجسدية التي يتعرضون لها في الخطوط الأمامية حيث يواجهون القصف ونيران المدافع. ومع تدهور الحملة إلى حرب استنزاف دامية، تكافح الشخصيات الرئيسية للحفاظ على إيمانهم بالصحافة وحق الشعب في معرفة الحقيقة كاملة.
يتعمق المسلسل أيضًا في العلاقات الشخصية بين الصحفيين وسكان جاليبولي، وكذلك التأثير النفسي للصراع عليهم. إنه لا يصور فقط بشاعة الحړب بل يسلط الضوء أيضًا على شجاعة ومرونة الصحفيين الذين سيعرضون حياتهم على المحك لإيصال قصة القتال إلى الجمهور.
تم الإشادة بـ Deadline Gallipoli لتصويره الواقعي للحرب وأدائه القوي وطرحه القوي للقضايا الأخلاقية للصحافة في زمن الحړب. وقد حظي بشعبية كبيرة في أستراليا وحصل على العديد من الجوائز.
إليك بعض النقاط البارزة الأخرى في المسلسل:
- يستند على أحداث حقيقية.
- يصور بشاعة الحړب بشكل واقعي.
- يتعمق في شخصيات الصحفيين وعلاقاتهم.
- يطرح قضايا أخلاقية تتعلق بالصحافة في زمن الحړب.
- حظي بشعبية كبيرة في أستراليا.