الأربعاء 25 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة فيلم Hail, Caesar!

موقع أيام نيوز

فيلم Hail, Caesar! (2016) هو فيلم كوميدي أمريكي من إخراج الإخوة كوين، ويتبع قصة إدي مانيكس (جوش برولين)، رئيس العلاقات العامة في أحد استوديوهات هوليوود الكبرى خلال الخمسينات من القرن الماضي.

الشخصيات الرئيسية:

  • إدي مانيكس: المسؤول عن حماية سمعة النجوم وحل مشاكلهم الشخصية وإخفاء فضائحهم عن أعين الصحافة.
  • باريد وايتلوك (جورج كلوني): نجم فيلم ديني ضخم يختفي بشكل غامض أثناء التصوير.
  • هوب هايود (سكارليت جوهانسون): نجمة كوميدية تتعرض لحمل غير مرغوب فيه وتحاول إخفاءه.
  • هوب هانسن (تشانينج تاتوم): راقص بحري وسيم، لكنه غبي تمامًا، يحاول إدي تحويله إلى نجم سينمائي.
  • برنيس هانتون (تيلدا سوينتون): كاتبة سيناريو غاضبة وذكية.

ملخص القصة:

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

يحاول إدي التعامل مع العديد من الأزمات التي تواجه الاستوديو خلال يوم واحد:

  • اختفاء النجم باريد وايتلوك على يد مجموعة غامضة تطالب بفديته.
  • حمل النجمة الشابة هوب هايود غير المرغوب فيه.
  • راقص البحر الغبي هوب هانسن الذي يحتاج إلى أن يتعلم التمثيل.
  • إضراب عن العمل من قبل كتاب السيناريو، بما في ذلك بيرنيس هانتون التي ترفض كتابة مشهدًا سخيفًا.

يضطر إدي إلى استخدام شتى الوسائل لحل هذه الأزمات، بما في ذلك الرشوة والابتزاز والحصول على معلومات من مصادر مشپوهة. كما أنه يخوض العديد من المواجهات الكوميدية مع الشخصيات الغريبة التي يلاقيهن في طريقه.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

في النهاية، يتم حل معظم الأزمات بطريقة فوضوية ومضحكة، ويستطيع إدي إنقاذ سمعة الاستوديو. لكن الفيلم يدعو أيضًا إلى التأمل على الجانب المظلم لهوليوود والضغوطات التي يتعرض لها النجوم والعاملون فيها.

الموضوعات:

  • هوليوود في الخمسينات: الفيلم يقدم نظرة ساخرة على صناعة السينما في هوليوود خلال الخمسينات.
  • العلاقات العامة: الفيلم يسلط الضوء على عمل مسؤول العلاقات العامة والضغوطات التي يتعرض لها.
  • الشهرة والثمن الذي يُدفع لها: الفيلم يدعو إلى التفكير في الجانب المظلم للشهرة.

التقييم:

تلقى الفيلم مراجعات إيجابية من النقاد، الذين أشادوا بالأداء والإخراج والسيناريو. وقد حقق الفيلم نجاحًا معتدلًا في شباك التذاكر، حيث حقق أكثر من 67 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.